نيابة عن مدير عام التعليم بمحافظة جدة الأستاذ عبد الله بن أحمد الثقفي افتتح مساعد مدير عام التعليم عبد العزيز الرفاعي المعرض العام للتربية الفنية لطلاب وطالبات مجمع مدارس دار التربية الحديثة "الفن في عيون التربية5" في "الرد سي مول"، وسط حضور كبير من الطلبة والطالبات وأهلهم والمعلمات والمعلمين، بالإضافة إلى الزوّار وعشاق الفن. وقام الرفاعي بجولة على جميع اللوحات مستمعاً إلى شرح المعلمات والمعلمين والطالبات والطلاب عن لوحاتهم.
"سيدتي" تحدّثت مع المعلمة هديل فوزي الأهدل (فنانة تشكيلية ومعلمة تربية فنية بمدارس دار التربية الحديثة) التي قالت عن المعرض: " يعتبر هذا المعرض الخامس لمدرستنا، وهو معرض عام يشمل جميع أقسام المدرسه للبنين والبنات والروضات والقسم الدولي، ولله الحمد، في كل عام يحقّق نجاحاً أكبر من العام السابق، وهناك عدد من طالباتي، للقسمين المتوسط والثانوي، المتميزات. والبعض منهن لم يحالفهن الحظ للاشتراك في معرض هذا العالم بسبب مشاركاتهن في مسابقات وبرامج خارج المدرسة، كما أشكر المشاركات المبدعات ،ريناد اليامي، آية باسم، سارة شعبان، لجين حبشي، أميرة شذا مرزا، لين الغلايني، ليان بغدادي، تالا باسم، كريمة بدوي، فاطمة الزهراء محمد، عائشة عبد القادر، جونه سنبل، دعاء المطيري، أميرة أشرف، وكل الشكر لـ "سيدتي" على حرصها واهتمامها بمعرضنا".
أما والدة الطالبة آية باسم فقالت: " لقد اكتشفت في ابنتي آية حبها وشغفها للرسم منذ الصف الخامس ابتدائي، فقدّمت لها الدعم. وأيضاً، معلمتها ساعدتها كثيراً. ومشاركتها في المعرض العام يعتبر خطوة البداية لها، ودعم كبير لفنها ولجميع المشاركين والمشاركات في المعرض، والشكر لكل من ساهم بجهده ووقته لإنجاح هذا المعرض".
بينما قالت والدة ريناد اليامي إن ابنتها تحب الرسم ولديها الموهبة، وأضافت: " أرى أن ابنتي موهبة بالوراثة، بحكم أن والدها رسام، ودائما تتابع قنوات وبرامج تعليم الرسم، وتتهتم بنصائح معلمتها، التي تساعدها سواء في رسم اللوحات، أو الرسم بالكولاج والأشكال الفنية". أما الطفلة ريناد فقالت دون تردد وببراءة عن حبها للرسم: " نعم أحب الرسم قد الدنيا كلها. وفي المستقبل أحب أن أكون رسامة مشهورة".
أما الناشطة الإجتماعية منال الدرويش فقالت: " أثناء تجوّلي في المركز للتسوّق لمحت المعرض، وبحكم عشقي للفنون التشكيلية قمت بزيارة المعرض. والجميل فيه أنه يخصّ الطلاب والطالبات من الروضة وحتى الثانوية. وهو مبادرة أكثر من رائعة. فن من منظور وأعين طلابنا، التي برزت مواهبهم المدفونة في مدارسهم وعلى أيدي المعلمين والمعلمات، والجميل بأن مثل هذه المبادرات تزرع الحب والتقدير للفن منذ الصغر، وتعزّز الثقة بالنفس لدى الطالب والطالبة، بحيث يبحر في موهبته أكثر وأكثر. أشكر القائمين على المعرض وأهنّئ كل المشاركين والمشاركات في المعرض. لقد أمضيت دقايق معدودة، لكنها كانت رحلة فنية جميلة قضيتها بين العديد من المدارس التشكيلية".
"سيدتي" تحدّثت مع المعلمة هديل فوزي الأهدل (فنانة تشكيلية ومعلمة تربية فنية بمدارس دار التربية الحديثة) التي قالت عن المعرض: " يعتبر هذا المعرض الخامس لمدرستنا، وهو معرض عام يشمل جميع أقسام المدرسه للبنين والبنات والروضات والقسم الدولي، ولله الحمد، في كل عام يحقّق نجاحاً أكبر من العام السابق، وهناك عدد من طالباتي، للقسمين المتوسط والثانوي، المتميزات. والبعض منهن لم يحالفهن الحظ للاشتراك في معرض هذا العالم بسبب مشاركاتهن في مسابقات وبرامج خارج المدرسة، كما أشكر المشاركات المبدعات ،ريناد اليامي، آية باسم، سارة شعبان، لجين حبشي، أميرة شذا مرزا، لين الغلايني، ليان بغدادي، تالا باسم، كريمة بدوي، فاطمة الزهراء محمد، عائشة عبد القادر، جونه سنبل، دعاء المطيري، أميرة أشرف، وكل الشكر لـ "سيدتي" على حرصها واهتمامها بمعرضنا".
أما والدة الطالبة آية باسم فقالت: " لقد اكتشفت في ابنتي آية حبها وشغفها للرسم منذ الصف الخامس ابتدائي، فقدّمت لها الدعم. وأيضاً، معلمتها ساعدتها كثيراً. ومشاركتها في المعرض العام يعتبر خطوة البداية لها، ودعم كبير لفنها ولجميع المشاركين والمشاركات في المعرض، والشكر لكل من ساهم بجهده ووقته لإنجاح هذا المعرض".
بينما قالت والدة ريناد اليامي إن ابنتها تحب الرسم ولديها الموهبة، وأضافت: " أرى أن ابنتي موهبة بالوراثة، بحكم أن والدها رسام، ودائما تتابع قنوات وبرامج تعليم الرسم، وتتهتم بنصائح معلمتها، التي تساعدها سواء في رسم اللوحات، أو الرسم بالكولاج والأشكال الفنية". أما الطفلة ريناد فقالت دون تردد وببراءة عن حبها للرسم: " نعم أحب الرسم قد الدنيا كلها. وفي المستقبل أحب أن أكون رسامة مشهورة".
أما الناشطة الإجتماعية منال الدرويش فقالت: " أثناء تجوّلي في المركز للتسوّق لمحت المعرض، وبحكم عشقي للفنون التشكيلية قمت بزيارة المعرض. والجميل فيه أنه يخصّ الطلاب والطالبات من الروضة وحتى الثانوية. وهو مبادرة أكثر من رائعة. فن من منظور وأعين طلابنا، التي برزت مواهبهم المدفونة في مدارسهم وعلى أيدي المعلمين والمعلمات، والجميل بأن مثل هذه المبادرات تزرع الحب والتقدير للفن منذ الصغر، وتعزّز الثقة بالنفس لدى الطالب والطالبة، بحيث يبحر في موهبته أكثر وأكثر. أشكر القائمين على المعرض وأهنّئ كل المشاركين والمشاركات في المعرض. لقد أمضيت دقايق معدودة، لكنها كانت رحلة فنية جميلة قضيتها بين العديد من المدارس التشكيلية".