انطلقت بالأمس التصفيات الأولية لجائزة الشيخة حصة بنت محمد آل نهيان، للقرآن الكريم، لعام 2016، التي تنظمها مؤسسة الشيخ سلطان بن خليفة آل نهيان، للأعمال الإنسانية والعلمية في أبوظبي، بالتعاون مع الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، تحت رعاية الشيخة شيخة بنت سيف بن محمد آل نهيان، نائب الرئيس الأعلى للمؤسسة.
تتنافس في هذه المرحلة من التصفيات التي تتواصل لمدة أسبوعين، نحو 17 ألف فتاة من الطالبات، يمثلن 70 مدرسة ومركزاً لتحفيظ القرآن الكريم، من مختلف إمارات الدولة ممن تنطبق عليهن شروط المسابقة.
وخصصت إدارة المسابقة أسبوعين لمرحلة التصفيات، الأول لطالبات المراكز التابعة للهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، وبدأت فعالياته أمس، في أبوظبي والعين والمنطقة الغربية وعجمان، بينما خصص الأسبوع الثاني لطالبات المدارس.
وشهد مركز البطين لتحفيظ القرآن الكريم في أبوظبي، إقبالاً كبيراً في بداية التصفيات بين المتسابقات اللاتي أعربن عن سعادتهن بالمشاركة في هذه المسابقة، التي تشجعهن على حفظ كتاب الله وإتقانه، والنهل من علومه.
وقال عضو اللجنة العليا للجائزة، هاني الزبيدي: «هذه المسابقة تهدف لخدمة كتاب الله تعالى، والعناية به من خلال تشجيع الناشئة على حفظه وإتقانه، والتركيز على فئة طالبات المدارس وتشجيعهن للإقبال على كتاب الله والنهل من علومه، وكذلك البحث عن المواهب المتميزة في مجال إتقان الحفظ والتجويد والصوت الحسن، وإبرازها».
والمسابقة هذا العام تشمل تسعة أفرع تتناسب مع الفئات العمرية للمتسابقات من المواطنات ومختلف الجنسيات الأخرى، وقد تم تحديد حفظ جزء واحد مع التجويد لطالبات البراعم، وجزأين لطالبات الصفين الأول والثاني الابتدائي، وثلاثة أجزاء لطالبات الصفين الثالث والرابع، وأربعة أجزاء لطالبات الصفين الخامس والسادس الابتدائي، وخمسة أجزاء لطالبات الصفوف السابع والثامن والتاسع، و10 أجزاء لطالبات الصفوف العاشر والحادي عشر والثاني عشر، و15 جزءاً إلى كامل القرآن لجميع المراحل الدراسية، على ألا يزيد عمر الطالبات المشاركات عن 18 عاماً.
تتنافس في هذه المرحلة من التصفيات التي تتواصل لمدة أسبوعين، نحو 17 ألف فتاة من الطالبات، يمثلن 70 مدرسة ومركزاً لتحفيظ القرآن الكريم، من مختلف إمارات الدولة ممن تنطبق عليهن شروط المسابقة.
وخصصت إدارة المسابقة أسبوعين لمرحلة التصفيات، الأول لطالبات المراكز التابعة للهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، وبدأت فعالياته أمس، في أبوظبي والعين والمنطقة الغربية وعجمان، بينما خصص الأسبوع الثاني لطالبات المدارس.
وشهد مركز البطين لتحفيظ القرآن الكريم في أبوظبي، إقبالاً كبيراً في بداية التصفيات بين المتسابقات اللاتي أعربن عن سعادتهن بالمشاركة في هذه المسابقة، التي تشجعهن على حفظ كتاب الله وإتقانه، والنهل من علومه.
وقال عضو اللجنة العليا للجائزة، هاني الزبيدي: «هذه المسابقة تهدف لخدمة كتاب الله تعالى، والعناية به من خلال تشجيع الناشئة على حفظه وإتقانه، والتركيز على فئة طالبات المدارس وتشجيعهن للإقبال على كتاب الله والنهل من علومه، وكذلك البحث عن المواهب المتميزة في مجال إتقان الحفظ والتجويد والصوت الحسن، وإبرازها».
والمسابقة هذا العام تشمل تسعة أفرع تتناسب مع الفئات العمرية للمتسابقات من المواطنات ومختلف الجنسيات الأخرى، وقد تم تحديد حفظ جزء واحد مع التجويد لطالبات البراعم، وجزأين لطالبات الصفين الأول والثاني الابتدائي، وثلاثة أجزاء لطالبات الصفين الثالث والرابع، وأربعة أجزاء لطالبات الصفين الخامس والسادس الابتدائي، وخمسة أجزاء لطالبات الصفوف السابع والثامن والتاسع، و10 أجزاء لطالبات الصفوف العاشر والحادي عشر والثاني عشر، و15 جزءاً إلى كامل القرآن لجميع المراحل الدراسية، على ألا يزيد عمر الطالبات المشاركات عن 18 عاماً.