بعض العادات والتقاليد السائدة في المجتمع تسمح بتزويج الأبناء رغم صغر سنهم انطلاقاً من النظرة التي يؤمنون بها حول أهمية الزواج، واعتباره حصناً حصيناً، وركناً متيناً يجب إنجازه في عمر البلوغ.
ويبدو أن الأبناء يتوارثون العادات والأفكار جيلاً بعد جيل، حيث طلب أحد الطلاب في المرحلة المتوسطة من والده تزويجه، مبدياً رغبته الجادة في "إكمال نصف دينه".
هذا ما أكده محمد القيسي، والد العريس البالغ من العمر (16) عاماً، مبيناً أن إلحاح ابنه (علي) على الزواج، ورغبته في الاقتران بزوجة، دعته إلى إتمام مراسم الزواج، واختيار ابنة أخيه زوجة له. وأضاف والد العريس، المتزوج من 4 نساء، أنه اقترن بزوجته الأولى في بداية المرحلة الثانوية، مبيناً أن الزواج المبكر يعد من العادات والتقاليد السائدة عند أهالي جيزان في السعودية، مضيفاً أنه تكفل بتكاليف العرس كاملة لإسعاد ابنه الأكبر، وأنه تكفل قام بتأمين سكن له ولزوجته في منزله.
عليه، قرر الطالب علي الذي يدرس في المرحلة المتوسطة في تبوك، دعوة زملائه في المدرسة ومعلميه لحضور عرسه، ومشاركته في ليلة العمر التي تمناها.
ويبدو أن الأبناء يتوارثون العادات والأفكار جيلاً بعد جيل، حيث طلب أحد الطلاب في المرحلة المتوسطة من والده تزويجه، مبدياً رغبته الجادة في "إكمال نصف دينه".
هذا ما أكده محمد القيسي، والد العريس البالغ من العمر (16) عاماً، مبيناً أن إلحاح ابنه (علي) على الزواج، ورغبته في الاقتران بزوجة، دعته إلى إتمام مراسم الزواج، واختيار ابنة أخيه زوجة له. وأضاف والد العريس، المتزوج من 4 نساء، أنه اقترن بزوجته الأولى في بداية المرحلة الثانوية، مبيناً أن الزواج المبكر يعد من العادات والتقاليد السائدة عند أهالي جيزان في السعودية، مضيفاً أنه تكفل بتكاليف العرس كاملة لإسعاد ابنه الأكبر، وأنه تكفل قام بتأمين سكن له ولزوجته في منزله.
عليه، قرر الطالب علي الذي يدرس في المرحلة المتوسطة في تبوك، دعوة زملائه في المدرسة ومعلميه لحضور عرسه، ومشاركته في ليلة العمر التي تمناها.