أصبحت مواقع التواصل هي عين الفرد وسمعه، يكتشف من خلالها أخبار عائلته وأقربائه وأصدقائه، وكذلك أخبار العالم كله، وما يدور فيه من خبايا وأحداث اجتماعية، وغيرها، فتكون بذلك زيارة تلك المواقع والتفاعل معها أمراً لابد منه معظم ساعات اليوم، وقد يصل بعضهم إلى حد الإدمان عليها.
في إطار ذلك، أكدت دراسة أمريكية ارتباط الإدمان على مواقع التواصل بزيادة نسب الإحباط، مشيرة إلى أن قضاء الفرد كثيراً من الوقت في متابعة مواقع التواصل تزيد الإحباط.
ونشرت المجلة الطبية "الإحباط والقلق" نتائج الدراسة، التي كشفت أنه كلما زاد استخدام مواقع التواصل عن ساعة في اليوم، ازدادت معها نسب الإصابة بالإحباط، ووثقت الدراسة استخدام المشاركين 11 تطبيقاً منها: فيسبوك، ويوتيوب، وفاين، وتمبلر، وغيرها من المواقع المنتشرة بين فئة الشباب.
وخلصت إلى أن معدل استخدام هذه المواقع يفوق الساعة في اليوم الواحد، وزادت هذه المدة عن 40 دقيقة في دراسات سابقة.
في ذات السياق، ذكر بحث طبي جديد أن إفراط المراهقين في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، يعرضهم إلى الضغوط على مدار الـ 24 ساعة، ما يعطل أنماط النوم، ويؤدي إلى مشكلات في الصحة العقلية، مثل الاكتئاب والقلق.
ووجد الباحثون أن المراهقين الذين استخدموا وسائل التواصل الاجتماعي، استهلكوا مشاعرهم وانفعالاتهم بمعدل أكبر، بالإضافة إلى معاناتهم من الأرق وتراجع أنماط النوم الصحي بينهم، إضافة إلى تراجع تقدير الذات، وارتفاع معدلات القلق والاكتئاب بين المراهقين.
في إطار ذلك، أكدت دراسة أمريكية ارتباط الإدمان على مواقع التواصل بزيادة نسب الإحباط، مشيرة إلى أن قضاء الفرد كثيراً من الوقت في متابعة مواقع التواصل تزيد الإحباط.
ونشرت المجلة الطبية "الإحباط والقلق" نتائج الدراسة، التي كشفت أنه كلما زاد استخدام مواقع التواصل عن ساعة في اليوم، ازدادت معها نسب الإصابة بالإحباط، ووثقت الدراسة استخدام المشاركين 11 تطبيقاً منها: فيسبوك، ويوتيوب، وفاين، وتمبلر، وغيرها من المواقع المنتشرة بين فئة الشباب.
وخلصت إلى أن معدل استخدام هذه المواقع يفوق الساعة في اليوم الواحد، وزادت هذه المدة عن 40 دقيقة في دراسات سابقة.
في ذات السياق، ذكر بحث طبي جديد أن إفراط المراهقين في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، يعرضهم إلى الضغوط على مدار الـ 24 ساعة، ما يعطل أنماط النوم، ويؤدي إلى مشكلات في الصحة العقلية، مثل الاكتئاب والقلق.
ووجد الباحثون أن المراهقين الذين استخدموا وسائل التواصل الاجتماعي، استهلكوا مشاعرهم وانفعالاتهم بمعدل أكبر، بالإضافة إلى معاناتهم من الأرق وتراجع أنماط النوم الصحي بينهم، إضافة إلى تراجع تقدير الذات، وارتفاع معدلات القلق والاكتئاب بين المراهقين.