على الرغم من نفي الفنانة نانسي عجرم لخبريّ حملها بصبي وهجرتها خارج الوطن، إلا أنّ الناس يرفضون تصديق أنّ الخبرين كانا مجرد كذبة حاولت الصحافة أن تمازح بهما الناس بمناسبة كذبة أول نيسان وليس أكثر.
نانسي عجرم التي كانت قبل خمسة أيام، "ضحية" كذبة نيسان، كما عدد كبير من المشاهير، إختاروا لها "كذبتين منطقيتين" الأولى قيل فيها إنّها حامل بصبي والثانية إنها تنوي الهجرة ومغادرة لبنان.
ولكن لماذا تم اختيار هاتين الكذبتين تحديداً، وإلى أي حد تعكسان ما تفكر فيه نانسي؟
لا شك أن لدى الناس، في لاوعيهم، ما يبرر عدم تصديق أن ما أعلن بخصوص حمل نانسي وهجرتها، هو مجرد كذبة بيضاء، وما يرجح هذه الفرضيّة أن الفنانة سبق وتحّدثت عن هذين الموضوعين بشكل جدّي، ولكن لا شك أيضاً أن نفي مكتبها الإعلامي يبطل أي مبرر من مبررات عدم تصديقهما.
نانسي عجرم كانت قد تحدثت خلال الفترة الماضية عن أمنية لها تتعلق بإنجابها لطفل ذكر، كما كانت قد تحدثت ايضاً عن استيائها من تردي الأوضاع في لبنان، وأنها من خلال الهجرة تستطيع أن تحمي ابنتيها ميلا وإيلا عندما تكبران. فهما اليوم في حضنها، لكن عندما تكبران، لا يمكنها تحمل فكرة الموت خوفاً على أمنهما وسلامتهما.
تابعوا أيضاً:
أخبار المشاهير على مواقع التواصل الإجتماعي عبر صفحة مشاهير أونلاين
ولمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستغرام سيدتي
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر تويتر "سيدتي فن"