تعتبر القراءة من الأساسيات التي يجب ألَّا يغفل أولياء الأمور والمربون عن غرسها في نفوس الأبناء منذ الصغر، فهي تعزز ثقافة النشء، وتنمي مهاراتهم الفكرية والإبداعية لإنشاء جيل متسلح بالعلم والثقافة.
هذا ما تسعى إليه الحكومة السعودية بخلق بيئة جاذبة للتوعية بأهمية القراءة وفوائدها للأطفال، في إطار ذلك تعمل الإدارة العامة للتعليم في تبوك على إطلاق مشروع "المكتبة المتنقلة" لتقدم خدماتها المعرفية والثقافية للطلاب والطالبات في المدارس التي لا تتوافر فيها مراكز لمصادر التعلم.
من جهته، ذكر المتحدث الرسمي باسم الإدارة علي بن حامد القرني، أن المشروع الذي تم عرض نموذج منه في اللقاء السنوي الخامس لقيادات الشؤون التعليمية في السعودية الذي عُقد في تبوك مؤخراً، يهدف إلى توفير بيئة جاذبة ومشجعة على القراءة والاطلاع في مجمل فروع المعرفة، ويستهدف طلاب مدارس المنطقة من خلال جولات مجدولة، تغطي المدارس كافة خاصة في المباني المستأجرة، ومدارس المراكز، مفيداً أن المكتبة هي عبارة عن حافلة مجهزة ومزوَّدة بمجموعة من الكتب والبرامج التعليمية وأجهزة الحاسب الآلي وخدمات الإنترنت.
هذا ما تسعى إليه الحكومة السعودية بخلق بيئة جاذبة للتوعية بأهمية القراءة وفوائدها للأطفال، في إطار ذلك تعمل الإدارة العامة للتعليم في تبوك على إطلاق مشروع "المكتبة المتنقلة" لتقدم خدماتها المعرفية والثقافية للطلاب والطالبات في المدارس التي لا تتوافر فيها مراكز لمصادر التعلم.
من جهته، ذكر المتحدث الرسمي باسم الإدارة علي بن حامد القرني، أن المشروع الذي تم عرض نموذج منه في اللقاء السنوي الخامس لقيادات الشؤون التعليمية في السعودية الذي عُقد في تبوك مؤخراً، يهدف إلى توفير بيئة جاذبة ومشجعة على القراءة والاطلاع في مجمل فروع المعرفة، ويستهدف طلاب مدارس المنطقة من خلال جولات مجدولة، تغطي المدارس كافة خاصة في المباني المستأجرة، ومدارس المراكز، مفيداً أن المكتبة هي عبارة عن حافلة مجهزة ومزوَّدة بمجموعة من الكتب والبرامج التعليمية وأجهزة الحاسب الآلي وخدمات الإنترنت.