الألم النفسي والمعنوي، والحزن الذي يصاحبه يأس وإحباط بسبب ما يتعرض له الإنسان من مواقف مثل فقدان حبيب، وانكسار قلبه، أو الدخول في عزلة وكآبة ناتجة عن مصاعب الحياة، جميعها أمور تعجِّل في الوفاة.
حيث أكد علماء أن موت أشخاص قريبين جداً مثل: شريك العمر، يعد من أكثر الأحداث إجهاداً، وتعرِّض كثيرين إلى خطر الإصابة بالاكتئاب، وفقدان النوم والشهية، ما قد تنتج عنه "الوفاة المبكرة".
جاء ذلك ضمن بحث جديد، نشره مجموعة من العلماء في الدنمارك، يثبت أن الحزن الشديد، أو "انكسار القلب"، ينجم عنه عدم انتظام ضربات القلب، وهو ما يسبب الموت، حيث لاحظ العلماء من خلال الدراسة، أن هناك علاقة بين الحزن، و"الرجفان الأذيني"، وهو النوع الأكثر شيوعاً من أنواع اضطراب ضربات القلب، بالإضافة إلى خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، أو القلبية.
وحسب موقع "روسيا اليوم"، فقد خضع للدراسة مليون دنماركي ما بين عامَي 1995 و2014، وأظهرت النتائج أن مَنْ يعانون من فقدان شخص عزيز، هم الأكثر عرضة لخطر الإصابة بمرض القلب.
وسجلت الحالات الأخطر بين الذين تبلغ أعمارهم، أو تزيد على 60 عاماً، كما وجد العلماء أن الفترة الأشد تأثيراً هي الفترة التي تلي حالة الفقدان، وتمتد 14 يوماً، لينخفض خطر الإصابة بانكسار القلب بعد ذلك تدريجياً.
حيث أكد علماء أن موت أشخاص قريبين جداً مثل: شريك العمر، يعد من أكثر الأحداث إجهاداً، وتعرِّض كثيرين إلى خطر الإصابة بالاكتئاب، وفقدان النوم والشهية، ما قد تنتج عنه "الوفاة المبكرة".
جاء ذلك ضمن بحث جديد، نشره مجموعة من العلماء في الدنمارك، يثبت أن الحزن الشديد، أو "انكسار القلب"، ينجم عنه عدم انتظام ضربات القلب، وهو ما يسبب الموت، حيث لاحظ العلماء من خلال الدراسة، أن هناك علاقة بين الحزن، و"الرجفان الأذيني"، وهو النوع الأكثر شيوعاً من أنواع اضطراب ضربات القلب، بالإضافة إلى خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، أو القلبية.
وحسب موقع "روسيا اليوم"، فقد خضع للدراسة مليون دنماركي ما بين عامَي 1995 و2014، وأظهرت النتائج أن مَنْ يعانون من فقدان شخص عزيز، هم الأكثر عرضة لخطر الإصابة بمرض القلب.
وسجلت الحالات الأخطر بين الذين تبلغ أعمارهم، أو تزيد على 60 عاماً، كما وجد العلماء أن الفترة الأشد تأثيراً هي الفترة التي تلي حالة الفقدان، وتمتد 14 يوماً، لينخفض خطر الإصابة بانكسار القلب بعد ذلك تدريجياً.