على مدى يومين متتالين، أقامت مكتبة جامعة الأمير سلطان فرع الطالبات احتفالية في بهو الجامعة بمناسبة اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف، وافتتحت المعرض وكيلة الجامعة فرع الطالبات الدكتورة ريمة اليحيا، وبحضور جمع من أعضاء الهيئة التعليمية والإدارية، وحشد ضخم من الطالبات، وشارك في الاحتفال 50 جهة ثقافية، دعتهن المكتبة لخلق تواصل بين الطالبات والجهات التي تُعنى بالكتب من المكتبات والمؤسسات الثقافية والحكومية، وعدد من السفارات، ودور النشر، والصالونات الثقافية، وأندية القراءة.
وقد أتيحت للطالبات فرصة التواصل المباشر مع عدد من الكاتبات السعوديات دعتهن المكتبة، ليعرضن مؤلفاتهن، ويوقعن كتبهن للطالبات، ويجبن على استفساراتهن حول التأليف وحقوق المؤلف وأهم الصعوبات التي تواجه المؤلفين، كما شاركت في الاحتفالية كلية الهندسة والتصميم الداخلي بإطلاق معرض (المحافظة على البيئة) من خلال إعادة تدوير الكتب التالفة وتحويلها إلى تحف فنية، إضافة إلى ركن أفضل تصميم مكتبة لطالبات الكلية من خلال مواصفات وتقنيات تتناسب مع التطور التكنولوجي.
وكان الهدف من المعرض هو تسليط الضوء على استثمار تقنية المعلومات والاتصال وتفعيل دورها في الخدمات المكتبية، حيث انتهجت المكتبة خلال السنوات الماضية تحويل جميع خدماتها التقليدية إلى خدمات إلكترونية متطورة.
وفي نهايه الاحتفال باليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف، قدمت سفارة سلطنة عمان خرائط عن كل منطقة في السلطنة، إضافة إلى تقديم الضيافة والحلوى العمانية، وزيت اللبان الخالص لجميع المنسوبات، كما قدمت سفارة اليابان مطبوعات ومنشورات صممت خصيصاً لهذه المناسبة، بالإضافة إلى عدد من الكتب الأدبية والشعرية (الهايكو) لأعلام يابانيين بارزين منهم الكاتب هاروكي موراكامي، كما تبرعت سفارتا الصين وكوريا بكتب ومطبوعات خاصة بهما لإضافتها إلى مكتبة فرع الطالبات، كما شاركت سفارتا إيرلندا، والسويد بمطبوعات ومنشورات ثقافية متنوعة، وقدمت جميع السفارات كتباً تعرِّف بالثقافات المتنوعة لبلدانها، وأشهر معالمها السياحية إلى المكتبة، ونالت هذه المبادرة تفاعلاً واهتماماً من قِبل الطالبات المهتمات بثقافة هذه البلدان.
كما شارك في المعرض عدد من الأندية الثقافية، ونوادي القراءة، كان من أبرزها النادي الأدبي في الرياض، نادي تاج التطوعي، نادي كتاب الجامعة، أصدقاء القراءة، لنقرأ معاً، ونادي كتابي، وعدد من دور النشر عرضت عديداً من الكتب العربية والأجنبية في مختلف المجالات كان من أبرزها: دار جداول، دار أثر، دار مدارك، ودار القبلتين، كما شارك متجر بوكتشينو بعرض عديد من الكتب العربية والأجنبية في مختلف المجالات، كذلك تم توفير كتب للمؤلفات اللاتي قدمن إلى المعرض ليتسنى للطالبات شراؤها، والحصول على توقيع الكاتبة عليها، كما قدمت المكتبة خدمة ساعي البريد، وهي توصيل الكتب داخل الجامعة كهدية لمَن ترغب في إهدائها.
وقد أتيحت للطالبات فرصة التواصل المباشر مع عدد من الكاتبات السعوديات دعتهن المكتبة، ليعرضن مؤلفاتهن، ويوقعن كتبهن للطالبات، ويجبن على استفساراتهن حول التأليف وحقوق المؤلف وأهم الصعوبات التي تواجه المؤلفين، كما شاركت في الاحتفالية كلية الهندسة والتصميم الداخلي بإطلاق معرض (المحافظة على البيئة) من خلال إعادة تدوير الكتب التالفة وتحويلها إلى تحف فنية، إضافة إلى ركن أفضل تصميم مكتبة لطالبات الكلية من خلال مواصفات وتقنيات تتناسب مع التطور التكنولوجي.
وكان الهدف من المعرض هو تسليط الضوء على استثمار تقنية المعلومات والاتصال وتفعيل دورها في الخدمات المكتبية، حيث انتهجت المكتبة خلال السنوات الماضية تحويل جميع خدماتها التقليدية إلى خدمات إلكترونية متطورة.
وفي نهايه الاحتفال باليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف، قدمت سفارة سلطنة عمان خرائط عن كل منطقة في السلطنة، إضافة إلى تقديم الضيافة والحلوى العمانية، وزيت اللبان الخالص لجميع المنسوبات، كما قدمت سفارة اليابان مطبوعات ومنشورات صممت خصيصاً لهذه المناسبة، بالإضافة إلى عدد من الكتب الأدبية والشعرية (الهايكو) لأعلام يابانيين بارزين منهم الكاتب هاروكي موراكامي، كما تبرعت سفارتا الصين وكوريا بكتب ومطبوعات خاصة بهما لإضافتها إلى مكتبة فرع الطالبات، كما شاركت سفارتا إيرلندا، والسويد بمطبوعات ومنشورات ثقافية متنوعة، وقدمت جميع السفارات كتباً تعرِّف بالثقافات المتنوعة لبلدانها، وأشهر معالمها السياحية إلى المكتبة، ونالت هذه المبادرة تفاعلاً واهتماماً من قِبل الطالبات المهتمات بثقافة هذه البلدان.
كما شارك في المعرض عدد من الأندية الثقافية، ونوادي القراءة، كان من أبرزها النادي الأدبي في الرياض، نادي تاج التطوعي، نادي كتاب الجامعة، أصدقاء القراءة، لنقرأ معاً، ونادي كتابي، وعدد من دور النشر عرضت عديداً من الكتب العربية والأجنبية في مختلف المجالات كان من أبرزها: دار جداول، دار أثر، دار مدارك، ودار القبلتين، كما شارك متجر بوكتشينو بعرض عديد من الكتب العربية والأجنبية في مختلف المجالات، كذلك تم توفير كتب للمؤلفات اللاتي قدمن إلى المعرض ليتسنى للطالبات شراؤها، والحصول على توقيع الكاتبة عليها، كما قدمت المكتبة خدمة ساعي البريد، وهي توصيل الكتب داخل الجامعة كهدية لمَن ترغب في إهدائها.