لمدة ٣ أيام تحتضن غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة أكبر فعالية تقام فيها منذ أكثر من سنتين، وهي الملتقى العربي الأول للتدريب "بناء وتوازن"، التي ستبدأ من الثلثاء المقبل ١٩ ابريل برعاية الدكتور أحمد بن فهد الفهيد محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني .
وخلال مؤتمر صحفي وضح الدكتور عبدالله بن شاكر آل غالب الشريف أمين عام غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة أن هذه المناسبة ستستمر كفعالية سنوية، مستهدفةً تدريب وتوظيف 16 ألف شخص من الرجال والنساء من متدربين أو طالبي وظائف أو زوار، وستحوي 75 ورشة عمل للتدريب والتوظيف ستوزع على مختلف قاعات ومدرجات وردهات غرفة مكة المكرمة، وستكون هناك ورش عمل مخصصة للأطفال تحت سنة 12 سنة.
وأكد مستشار التدريب في غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة ورئيس الملتقى العربي للتدري تركي قشلان أهمية التدريب الذي لا يقل في أهميته عن التعليم، لذلك فإن انطلاق فكرة الملتقى العربي للتدريب من مكة المكرمة جاءت لوضع بصمة من شباب العالم العربي نحو العالم اجمع عن طريق إقامة عدد كبير من الورش بحيث يتعلم الانسان في تربية الأبناء والزواج والإدارة والمالية، فيكون على اطلاع بمجالات متعددة تحقق التوازن في حياته، والإهتمام أيضاً بموضوع التوظيف الذي يعتبر من أهم توجهات الدولة حالياً.
وقام المهندس محمود العوضي رئيس اللجنة المنظمة للملتقى بالإعلان عن تأجيل الجلسات العلمية للملتقى بسبب إعتذار العديد من المتحدثين فيها، وسيتم الإعلان عن قيامها في وقت لاحق، مشيراً إلى أن الملتقى يستهدف 16 ألف شخص سيستفيدون من برامج التدريب والعمل نسبة لوجود 40 شركة، فيما سيعمل باب رزق جميل على الموائمة بين الوظائف وطالبي العمل. موضحاً أن عدد ورش العمل بلغ 75 ورشة، تم تخصيص منها 15 ورشة منها للنساء فقط، فيما ستتاح بقية الفعاليات للنساء والرجال، وستقوم أصغر مدربة موهوبة لا يتجاوز عمرها 13 سنة بتقديم الفعاليات، كما سيكون هناك ورشة مخصصة للأطفال.
وخلال مؤتمر صحفي وضح الدكتور عبدالله بن شاكر آل غالب الشريف أمين عام غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة أن هذه المناسبة ستستمر كفعالية سنوية، مستهدفةً تدريب وتوظيف 16 ألف شخص من الرجال والنساء من متدربين أو طالبي وظائف أو زوار، وستحوي 75 ورشة عمل للتدريب والتوظيف ستوزع على مختلف قاعات ومدرجات وردهات غرفة مكة المكرمة، وستكون هناك ورش عمل مخصصة للأطفال تحت سنة 12 سنة.
وأكد مستشار التدريب في غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة ورئيس الملتقى العربي للتدري تركي قشلان أهمية التدريب الذي لا يقل في أهميته عن التعليم، لذلك فإن انطلاق فكرة الملتقى العربي للتدريب من مكة المكرمة جاءت لوضع بصمة من شباب العالم العربي نحو العالم اجمع عن طريق إقامة عدد كبير من الورش بحيث يتعلم الانسان في تربية الأبناء والزواج والإدارة والمالية، فيكون على اطلاع بمجالات متعددة تحقق التوازن في حياته، والإهتمام أيضاً بموضوع التوظيف الذي يعتبر من أهم توجهات الدولة حالياً.
وقام المهندس محمود العوضي رئيس اللجنة المنظمة للملتقى بالإعلان عن تأجيل الجلسات العلمية للملتقى بسبب إعتذار العديد من المتحدثين فيها، وسيتم الإعلان عن قيامها في وقت لاحق، مشيراً إلى أن الملتقى يستهدف 16 ألف شخص سيستفيدون من برامج التدريب والعمل نسبة لوجود 40 شركة، فيما سيعمل باب رزق جميل على الموائمة بين الوظائف وطالبي العمل. موضحاً أن عدد ورش العمل بلغ 75 ورشة، تم تخصيص منها 15 ورشة منها للنساء فقط، فيما ستتاح بقية الفعاليات للنساء والرجال، وستقوم أصغر مدربة موهوبة لا يتجاوز عمرها 13 سنة بتقديم الفعاليات، كما سيكون هناك ورشة مخصصة للأطفال.