اعتقد كثير من مديري المطاعم أن النادل الآلي سيحل مكان النادل البشري، وسيقوم بكافة مهامه بتكلفة أقل، والتزام أكبر، إلا أن هذا الاعتقاد على ما يبدو كان خاطئاً، فبعد أن قام مجموعة من مديري المطاعم بتشغيل مجموعة من الروبوتات في مطاعهم بدلاً من النادل البشري، انعكست الصورة المرسومة لذلك في مخيلاتهم، إذ لم يتمكن النادل الآلي من خدمة الزبائن كما يجب ما أدى إلى إغلاق بعض المطاعم، وقيام بعضها الآخر بإعادة النادل البشري إلى العمل.
وفي التفاصيل التي ذكرها موقع shanghaiist"" الإلكتروني، فإن سلسلة مطاعم "هيويلاي" الصينية قامت بتشغيل روبوتات في 3 من فروعها، لكنها فشلت فشلاً ذريعاً ما أدى إلى إغلاق فرعين للمطعم، واستبدال الثالث الروبوتات بالبشر لتحسين الوضع، وذلك بعد أن أخفق الآليون في خدمة الزبائن، ولم يتمكنوا من توصيل الطلبات بثبات، وسكبها قبل توصيلها إلى الزبون، بالإضافة إلى عدم قدرتهم على تلقي الطلبات بشكل صحيح، وتطلبهم للتصليح من فترة لأخرى.
وقد وصف العاملون في هذه المطاعم زملاءهم الآليين بالغباء وأن الشيء الوحيد الذي يجيدونه هو لفت نظر الزبائن.
وفي التفاصيل التي ذكرها موقع shanghaiist"" الإلكتروني، فإن سلسلة مطاعم "هيويلاي" الصينية قامت بتشغيل روبوتات في 3 من فروعها، لكنها فشلت فشلاً ذريعاً ما أدى إلى إغلاق فرعين للمطعم، واستبدال الثالث الروبوتات بالبشر لتحسين الوضع، وذلك بعد أن أخفق الآليون في خدمة الزبائن، ولم يتمكنوا من توصيل الطلبات بثبات، وسكبها قبل توصيلها إلى الزبون، بالإضافة إلى عدم قدرتهم على تلقي الطلبات بشكل صحيح، وتطلبهم للتصليح من فترة لأخرى.
وقد وصف العاملون في هذه المطاعم زملاءهم الآليين بالغباء وأن الشيء الوحيد الذي يجيدونه هو لفت نظر الزبائن.