ازدياد توجه المجتمع الخليجي بشكل عام، والسعودي بشكل خاص نحو المطاعم، دفع الشابة السعودية "ديم البسام" إلى خوض تلك المغامرة بالاستثمار في قطاع المطاعم، لتحقق نجاحاً باهراً، حيث استقطبت مطاعمها أعداداً كبيرة من الزبائن، وقد سلَّطت غرفة الشرقية الضوء على تجربتها، وقامت بعرضها على نخبة من سيدات الأعمال المهتمات بذلك.
وفي التفاصيل التي ذكرتها صحيفة الشرق الأوسط، فإن غرفة الشرقية في الخبر عقدت لقاءً، جمع نخبة من سيدات الأعمال، والمهتمات بمجال الاستثمار في المطاعم، تم فيه تسليط الضوء على تجربة الشابة السعودية "ديم البسام" بالاستثمار في المطاعم، كونه من المجالات التي تتطلب كثيراً من المخاطرة، والمغامرة، حيث استطاعت بجهدها، ومثابرتها التميز فيه، باعتمادها على الشكل والتفرد سواءً في تصميم المطاعم، أو الوجبات المقدَّمة، ما لفت الأنظار إلى مطاعمها لدرجةً جعلت مرتاديها يعتقدون أنها مملوكة لشركات أوروبية، كذلك حرصت على تقديم وجبات غريبة خارجة عن المألوف، جذبت كثيراً من المعجبين، مثل: اختيار وجبة "لحم الجمل" كنوع من الأطباق الغريبة. وقد حقق مطعمها "سويتش" الكائن في دبي إقبالاً كبيراً لجمال تصميمه، ما جعله مَعْلَماً، يرتاده كل مَنْ يزور دبي منذ أن تم إنشاؤه في عام 2009، ويتجاوز عدد زواره يومياً 600 زائر، إضافة إلى تأسيسها أول مطعم متنقل في دبي، حمل اسم "سولت"، وهو عبارة عن شاحنة قديمة، تم تجديدها وتحويلها إلى مطعم متنقل. وقد أضافت إلى باقة مطاعمها مؤخراً مطعماً جديداً حمل اسم "باركرز"، ولم يقتصر نشاطها الاستثماري على الإمارات، بل امتد إلى البحرين من خلال مطعم "فيلا ماماز"، الذي يستقبل أكثر من 500 ألف زائر شهرياً.
جدير بالذكر، أنه في ظل انتشار مطاعم الوجبات السريعة، أفصحت السعودية مؤخراً عن استهلاك مواطنيها أكثر من 8 ملايين وجبة شهرياً.
وفي التفاصيل التي ذكرتها صحيفة الشرق الأوسط، فإن غرفة الشرقية في الخبر عقدت لقاءً، جمع نخبة من سيدات الأعمال، والمهتمات بمجال الاستثمار في المطاعم، تم فيه تسليط الضوء على تجربة الشابة السعودية "ديم البسام" بالاستثمار في المطاعم، كونه من المجالات التي تتطلب كثيراً من المخاطرة، والمغامرة، حيث استطاعت بجهدها، ومثابرتها التميز فيه، باعتمادها على الشكل والتفرد سواءً في تصميم المطاعم، أو الوجبات المقدَّمة، ما لفت الأنظار إلى مطاعمها لدرجةً جعلت مرتاديها يعتقدون أنها مملوكة لشركات أوروبية، كذلك حرصت على تقديم وجبات غريبة خارجة عن المألوف، جذبت كثيراً من المعجبين، مثل: اختيار وجبة "لحم الجمل" كنوع من الأطباق الغريبة. وقد حقق مطعمها "سويتش" الكائن في دبي إقبالاً كبيراً لجمال تصميمه، ما جعله مَعْلَماً، يرتاده كل مَنْ يزور دبي منذ أن تم إنشاؤه في عام 2009، ويتجاوز عدد زواره يومياً 600 زائر، إضافة إلى تأسيسها أول مطعم متنقل في دبي، حمل اسم "سولت"، وهو عبارة عن شاحنة قديمة، تم تجديدها وتحويلها إلى مطعم متنقل. وقد أضافت إلى باقة مطاعمها مؤخراً مطعماً جديداً حمل اسم "باركرز"، ولم يقتصر نشاطها الاستثماري على الإمارات، بل امتد إلى البحرين من خلال مطعم "فيلا ماماز"، الذي يستقبل أكثر من 500 ألف زائر شهرياً.
جدير بالذكر، أنه في ظل انتشار مطاعم الوجبات السريعة، أفصحت السعودية مؤخراً عن استهلاك مواطنيها أكثر من 8 ملايين وجبة شهرياً.