لجأت «ريهام» فتاة عشرينية، إلى رفع قضية أمام محكمة الأسرة بالجيزة، لتثبت حقها وحق ولدها في إثبات الزواج والبنوة، وتروي قصتها أمام قاضي المحكمة، وقالت: إنها تعرفت علي شاب عن طريق الفيسبوك وتزوجته بعد أن أوهمها بحبه الشديد، لكنها اكتشفت عقب حملها أن عقد الزواج كان عرفياً، وعندما عرف بخبر حملها تركها واختفي وأرسل لها رسالة عبر حسابها علي الفيسبوك بأنها طالق.
وأقامت الزوجة دعوى قضائية رقم 87 لسنة 2016 طالبت بإثبات نسب طفلها من زوجها «محمود ز.ي» 28 عاماً، الذي تزوجها عرفياً من أجل إقامة حفل زفاف بالشارع، حتي يتمكن من تجميع «النقطة» لسداد ديونه، بينما قالت والدة الزوجة «إن الأسرة تعرضت لعملية نصب من الزوج حتي تمكن من تنفيذ أهدافه الدنيئة، وبعدها اختفي عندما علم بخبر حمل زوجته»
وقالت الزوجة في عريضة دعواها «حصلت على دبلوم تجارة، وكنت أعمل بائعة في محل ملابس، تعرفت علي شاب من خلال غرف الدردشة عن طريق الفيسبوك، وحدثت بيننا علاقة حب وبعد فترة التعارف بقرابة 6 أشهر، تقدم هذا الشاب لأسرتي لطلب يدي، ووافقت الأسرة وأقام حفل زفاف في الشارع، وبعد زواجي منه بشهرين ترك لي رسالة مكتوب بها أنه استغل حفل الزفاف بالشارع لسد ديون والده من الجيران، وأن زواجي منه كان عرفياً، وأن المأذون هو صديقه وليس مأذوناً شرعياً».
وأقامت الزوجة دعوى قضائية رقم 87 لسنة 2016 طالبت بإثبات نسب طفلها من زوجها «محمود ز.ي» 28 عاماً، الذي تزوجها عرفياً من أجل إقامة حفل زفاف بالشارع، حتي يتمكن من تجميع «النقطة» لسداد ديونه، بينما قالت والدة الزوجة «إن الأسرة تعرضت لعملية نصب من الزوج حتي تمكن من تنفيذ أهدافه الدنيئة، وبعدها اختفي عندما علم بخبر حمل زوجته»
وقالت الزوجة في عريضة دعواها «حصلت على دبلوم تجارة، وكنت أعمل بائعة في محل ملابس، تعرفت علي شاب من خلال غرف الدردشة عن طريق الفيسبوك، وحدثت بيننا علاقة حب وبعد فترة التعارف بقرابة 6 أشهر، تقدم هذا الشاب لأسرتي لطلب يدي، ووافقت الأسرة وأقام حفل زفاف في الشارع، وبعد زواجي منه بشهرين ترك لي رسالة مكتوب بها أنه استغل حفل الزفاف بالشارع لسد ديون والده من الجيران، وأن زواجي منه كان عرفياً، وأن المأذون هو صديقه وليس مأذوناً شرعياً».