تعدّ فترة الامتحانات وما تحمله في طياتها من توتر وإرهاق، وضغوط للطلاب والطالبات عاملاً مؤثراً في التحصيل الدراسي، ولكي يتمكنوا من تجاوز تلك العقبة بكل سهولة ويسر أوضحت دراسة دنماركية أنه كلما كانت ساعات الخطة الدراسية للنظام الفصلي مبكرة، كان لذلك تأثير إيجابي في نتائج امتحانات التلميذ، كما أن العلماء ينصحون بأخذ استراحة طويلة بين 20 و30 دقيقة قبل إجراء الامتحان، فذلك له تأثير فاعل على قدرات التلميذ.
أما فيما يخص إنهاء الواجبات المدرسية، فقد أكدت الدراسة أن إنهاء الواجبات في الصباح يُحسِّن من نتائج الامتحانات، كما ينصح العلماء باتباع هذه الطريقة لتحسين القدرات الذهنية للتلاميذ، وبيَّنت أن إنهاء التلاميذ واجباتهم المدرسية الصعبة قبل الظهيرة يزيد من قدراتهم الذهنية، وأشارت الدراسة التي نُشرت في دورية «أبوتيكين أومشاو» الألمانية، إلى أن التعب الذهني يزيد مع مرور الوقت، وهذا ما يؤدي بدوره إلى زيادة نسبة الخطأ في العمل، أو في المدرسة.
جاء ذلك من خلال تحليل، قام به باحثو المركز الوطني الدنماركي للبحوث الاجتماعية في كوبنهاجن، حيث حلَّلوا نتائج امتحانات نحو 570 ألف تلميذ بين عمر 8 سنوات و15 سنة.
أما فيما يخص إنهاء الواجبات المدرسية، فقد أكدت الدراسة أن إنهاء الواجبات في الصباح يُحسِّن من نتائج الامتحانات، كما ينصح العلماء باتباع هذه الطريقة لتحسين القدرات الذهنية للتلاميذ، وبيَّنت أن إنهاء التلاميذ واجباتهم المدرسية الصعبة قبل الظهيرة يزيد من قدراتهم الذهنية، وأشارت الدراسة التي نُشرت في دورية «أبوتيكين أومشاو» الألمانية، إلى أن التعب الذهني يزيد مع مرور الوقت، وهذا ما يؤدي بدوره إلى زيادة نسبة الخطأ في العمل، أو في المدرسة.
جاء ذلك من خلال تحليل، قام به باحثو المركز الوطني الدنماركي للبحوث الاجتماعية في كوبنهاجن، حيث حلَّلوا نتائج امتحانات نحو 570 ألف تلميذ بين عمر 8 سنوات و15 سنة.