أطلقت جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الركن التعريفي الخاص بمركز "ترابط"، والذي تتمثل رؤيته في مجال الاستشارات الأسرية وبرامج التنمية والتوعية المجتمعية، كما يحمل رسالة تعزيز دور الجامعة في خدمة المجتمع، ويسعى إلى تحقيق تلك الرسالة من خلال تفعيل السياسات والبرامج الوطنية في مجال تنمية المرأة لتمكّنها من بناء أسرة مترابطة تعكس ترابط المجتمع.
ومن أهداف المركز: الإسهام في تنمية المجتمع من خلال تنمية أفراد الأسرة وتعزيز علاقة الجامعة بالمجتمع، وتقديم الاستشارات والخدمات في المجالات الاجتماعية والأسرية والنفسية، والتعرف على الظواهر السلبية المتفشية في المجتمع والتصدي لها، وتوعية الأفراد بأهمية الأسرة واستقرارها، وإعداد الكوادر المتخصصة في مجال الاستشارات النفسية والاجتماعية، والعمل على توفير قاعدة بيانات حول الأسرة، وآخرها كان بناء الشراكات المجتمعية مع مؤسسات العمل الخيري والمدني.
أما الخدمات التي يقدمها المركز فتتمحور حول الاستشارات الأسرية والاجتماعية والنفسية، والعلاج الفردي والجماعي والأسري، وبرامج التدريب وحملات التوعية، إضافة إلى البحوث والدراسات.
وقالت الأستاذة هاجر القايدي في قسم البرامج والتدريب في المركز: إن الهدف العام من المركز هو زيادة الترابط الأسري في السعودية عموماً، مشيرة إلى أنّ التخطيط استمرّ لمدة سنة كاملة للبرامج التوعوية التي تزيد من جودة العلاقات الأسرية والاستشارات الفردية حالياً وللأسرة بأكملها مستقبلاً، وأنّ المركز يعمل فعلياً منذ قرابة شهر، حيث أقام برنامجين: الأول عن الذات والعلاقات، والثاني سلسلة من الدورات للموظفات والطالبات في عدة مجالات في التواصل الأسري، ويعمل على الاستفادة من نتائج الاستشارات والتقويم لتكوين خطة الفصل الدراسي القادم تلبي احتياجات التوعية والتثقيف الأسري.
وأكدت أن المركز يقدم خدمة الاستشارات الأسرية كمسؤولية اجتماعيّة لدعم الأسرة وبناء المجتمع، وذلك من خلال خطط وعمليات واعية ومستمرة يستطيع الشخص أن يعالج من خلالها ما يواجهه من مشكلات تعوق تحقيق أهدافه في ضوء معرفته ورغبته الشخصية وطموحاته وإمكاناته عن طريق مرشدين اجتماعيين ومستشارين متخصصين من ذوي الكفاءة العلمية والمهنية والخبرات المجتمعية بكل أمانة وثقة وسرية.
ومن أهداف المركز: الإسهام في تنمية المجتمع من خلال تنمية أفراد الأسرة وتعزيز علاقة الجامعة بالمجتمع، وتقديم الاستشارات والخدمات في المجالات الاجتماعية والأسرية والنفسية، والتعرف على الظواهر السلبية المتفشية في المجتمع والتصدي لها، وتوعية الأفراد بأهمية الأسرة واستقرارها، وإعداد الكوادر المتخصصة في مجال الاستشارات النفسية والاجتماعية، والعمل على توفير قاعدة بيانات حول الأسرة، وآخرها كان بناء الشراكات المجتمعية مع مؤسسات العمل الخيري والمدني.
أما الخدمات التي يقدمها المركز فتتمحور حول الاستشارات الأسرية والاجتماعية والنفسية، والعلاج الفردي والجماعي والأسري، وبرامج التدريب وحملات التوعية، إضافة إلى البحوث والدراسات.
وقالت الأستاذة هاجر القايدي في قسم البرامج والتدريب في المركز: إن الهدف العام من المركز هو زيادة الترابط الأسري في السعودية عموماً، مشيرة إلى أنّ التخطيط استمرّ لمدة سنة كاملة للبرامج التوعوية التي تزيد من جودة العلاقات الأسرية والاستشارات الفردية حالياً وللأسرة بأكملها مستقبلاً، وأنّ المركز يعمل فعلياً منذ قرابة شهر، حيث أقام برنامجين: الأول عن الذات والعلاقات، والثاني سلسلة من الدورات للموظفات والطالبات في عدة مجالات في التواصل الأسري، ويعمل على الاستفادة من نتائج الاستشارات والتقويم لتكوين خطة الفصل الدراسي القادم تلبي احتياجات التوعية والتثقيف الأسري.
وأكدت أن المركز يقدم خدمة الاستشارات الأسرية كمسؤولية اجتماعيّة لدعم الأسرة وبناء المجتمع، وذلك من خلال خطط وعمليات واعية ومستمرة يستطيع الشخص أن يعالج من خلالها ما يواجهه من مشكلات تعوق تحقيق أهدافه في ضوء معرفته ورغبته الشخصية وطموحاته وإمكاناته عن طريق مرشدين اجتماعيين ومستشارين متخصصين من ذوي الكفاءة العلمية والمهنية والخبرات المجتمعية بكل أمانة وثقة وسرية.