يعتبر التمر من الفواكه الأساسية في الشرق الأوسط ومن المأكولات ذات الفائدة المدهشة على الصحة الجسمانية، ليس ذلك فحسب، بل إن بعض تمرات قد تكون علاجاً يساعد على التخلص من الإدمان، وهو ما أثبتته دراسة أشارت إلى ضرورة إدخال التمور في جميع الوجبات الرئيسية الخاصة بعلاج السموم عند متعاطي المخدرات الذين يخضعون لتنفيذ العقوبات في السجون ودور التوقيف، وكذلك الذين يتلقون العلاج من الإدمان في مستشفيات الأمل والصحة النفسية، شريطة توقف المتعاطين عن تعاطي المخدرات للوصول إلى نتائج جيدة.
من جانبه، أشار مدير مدينة الملك عبدالله العالمية للتمور في الأحساء "كاكد" المهندس محمد السماعيل إلى الحديث النبوي الشريف الذي يقول: "مَنْ تَصَبَّحَ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعَ تَمَرَاتٍ عَجْوَةً ، لَمْ يَضُرَّهُ فِي ذَلِكَ اليَوْمِ سُمٌّ وَلاَ سِحْرٌ"، كاشفاً أن الدراسة توصلت إلى أن التمور تعتبر علاجاً لحالات كثيرة من السموم، ومنها: تعاطي وإدمان المخدرات، وبتناول سبع تمرات يتراوح وزنها الإجمالي بين 70 و100 غرام يومياً على اختلاف الأنواع سيتم تخليص الجسم البشري من السموم بشكل تدريجي، علاوة على إكساب الجسم المزيد من الطاقة والحيوية، وفقاً للوكالات الإخبارية.
وأضاف السماعيل: إن السموم عبارة عن ترسبات كيميائية تعمل على حدوث اضطرابات في أجهزة الإنسان الداخلية، وهي تتكون من عناصر كيميائية ثقيلة تتجمع في الكبد والكلى، باعتبار أن الكبد مصفاة الدم، وتعمل التمور كمضادات طبيعية للأكسدة من خلال امتصاص السموم، وهي الطريقة الأفضل لاستئصال السموم من الجسم، مشيراً إلى أن الألياف في التمور تعمل على تنظيف وطرد السموم من الأحشاء.
من جانبه، أشار مدير مدينة الملك عبدالله العالمية للتمور في الأحساء "كاكد" المهندس محمد السماعيل إلى الحديث النبوي الشريف الذي يقول: "مَنْ تَصَبَّحَ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعَ تَمَرَاتٍ عَجْوَةً ، لَمْ يَضُرَّهُ فِي ذَلِكَ اليَوْمِ سُمٌّ وَلاَ سِحْرٌ"، كاشفاً أن الدراسة توصلت إلى أن التمور تعتبر علاجاً لحالات كثيرة من السموم، ومنها: تعاطي وإدمان المخدرات، وبتناول سبع تمرات يتراوح وزنها الإجمالي بين 70 و100 غرام يومياً على اختلاف الأنواع سيتم تخليص الجسم البشري من السموم بشكل تدريجي، علاوة على إكساب الجسم المزيد من الطاقة والحيوية، وفقاً للوكالات الإخبارية.
وأضاف السماعيل: إن السموم عبارة عن ترسبات كيميائية تعمل على حدوث اضطرابات في أجهزة الإنسان الداخلية، وهي تتكون من عناصر كيميائية ثقيلة تتجمع في الكبد والكلى، باعتبار أن الكبد مصفاة الدم، وتعمل التمور كمضادات طبيعية للأكسدة من خلال امتصاص السموم، وهي الطريقة الأفضل لاستئصال السموم من الجسم، مشيراً إلى أن الألياف في التمور تعمل على تنظيف وطرد السموم من الأحشاء.