بمشاركة أمانة العاصمة المقدسة، وإمارة منطقة مكة المكرمة، ووزارة الصحة، وجامعة أم القرى، والرئاسة العامة لرعاية الشباب، توعدت الأمانة بضبط أي محل في مكة المكرمة يقوم ببيع الدخان وغيره من النشوق والشمة والقورو، وذلك بتغريم أصحاب المحلات ومنعهم على الفور وفق النظام، والرفع بشأن ذلك للجهات المختصة.
من جانبه، أوضح المدير العام لإدارة الإعلام والنشر بأمانة العاصمة المقدسة أسامة زيتوني أن الأمانة تبذل جهوداً كبيرة من خلال بلدياتها الفرعية لمراقبة الأسواق التجارية والبقالات للتأكد من استيفاء الاشتراطات الصحية ومكافحة الظواهر السلبية، وأن هناك جهوداً كبيرة ومبذولة من قبل مراقبي البلديات لمنع بيع وتداول الدخان ونحوه في بعض المحلات، خاصة تلك الواقعة منها في حدود المنطقة المركزية، وذلك وفقاً لصحيفة "الوطن".
كما أشار مدير جمعية "كفى" في مكة المكرمة إبراهيم الحمدان إلى أن هناك محلات وبعضها مطاعم تقدم الشيشة والمعسل لمرتاديها داخل حد الحرم، وقال: إن الجمعية تقوم ببرامج توعوية ووقائية وعلاجية لمتعاطي آفة التبغ بشكل عام، والتي يندرج تحتها التدخين والشيشة والمعسل والشمة والنشوق وغيرها، كما أن الجمعية تسعى إلى أن تكون مكة المكرمة والمشاعر المقدسة خالية من التدخين، مشيراً إلى أن هذا المشروع يهدف لتعظيم البلد الحرام والحد من انتشار هذه الآفة، خصوصاً في مكة المكرمة.
وطالب الحمدان بتطبيق النظام الذي يحد من بيع التبغ داخل حد الحرم، وتفعيل دور الأمانة في تطبيق منع بيع الدخان والشيشة والمعسل ونحوها داخل حد الحرم بتغريم البائعين وتكثيف الحملات التوعوية لذلك.
من جانبه، أوضح المدير العام لإدارة الإعلام والنشر بأمانة العاصمة المقدسة أسامة زيتوني أن الأمانة تبذل جهوداً كبيرة من خلال بلدياتها الفرعية لمراقبة الأسواق التجارية والبقالات للتأكد من استيفاء الاشتراطات الصحية ومكافحة الظواهر السلبية، وأن هناك جهوداً كبيرة ومبذولة من قبل مراقبي البلديات لمنع بيع وتداول الدخان ونحوه في بعض المحلات، خاصة تلك الواقعة منها في حدود المنطقة المركزية، وذلك وفقاً لصحيفة "الوطن".
كما أشار مدير جمعية "كفى" في مكة المكرمة إبراهيم الحمدان إلى أن هناك محلات وبعضها مطاعم تقدم الشيشة والمعسل لمرتاديها داخل حد الحرم، وقال: إن الجمعية تقوم ببرامج توعوية ووقائية وعلاجية لمتعاطي آفة التبغ بشكل عام، والتي يندرج تحتها التدخين والشيشة والمعسل والشمة والنشوق وغيرها، كما أن الجمعية تسعى إلى أن تكون مكة المكرمة والمشاعر المقدسة خالية من التدخين، مشيراً إلى أن هذا المشروع يهدف لتعظيم البلد الحرام والحد من انتشار هذه الآفة، خصوصاً في مكة المكرمة.
وطالب الحمدان بتطبيق النظام الذي يحد من بيع التبغ داخل حد الحرم، وتفعيل دور الأمانة في تطبيق منع بيع الدخان والشيشة والمعسل ونحوها داخل حد الحرم بتغريم البائعين وتكثيف الحملات التوعوية لذلك.