من خلال مشاركة خبراء عالميون في أسبوع الإعلام والإعلان الذي يعد أحد أسابيع الموسم الإبداعي والذي تقوم عليه المبادرة الوطنية السعودية للإبداع، أكدوا على إعتبار الإعلام السعودي الأفضل على المستوى العربي في وقتنا الحالي، معزين السبب في ذلك إلى ما يميزه من عمل مؤسساتي منظم وقدرة بالغة على التأثير في ظل التحدي الكبير الذي يعيشه لمواكبة الإعلام الحديث بكافة مجالاته.
وبحسب صحيفة مكة فقد أكد على ذلك نضال مواس الحائز على جائزة مدير الإعلام الرقمي العالمية المدرب في الجامعة الأمريكية في بيروت عندما قال:"إن الإعلام السعودي يعد الأقوى عربيا في الوقت الراهن".
أما الرئيسة العامة لتطبيقات الكرتون ومديرة التليفزيون في أوروبا لأعوام عدة
جوان لوفتسContender Entertainment Group
فقد أعتبرت أنه من الصعب معرفة ما يحدث داخل الإعلام السعودي بسهولة بالرغم من قوته، موضحة مدى أهمية التعايش مع التحولات الإعلامية العالمية الحديثة، التي أهمها الإعلام الرقمي.
من جهته فقد أوضح خالد المعينا عضو المجلس الاستشاري للمبادرة الوطنية السعودية للإبداع أن المشاركين في أسبوع الإعلام والإعلان قد قدموا مهاراتهم البحثية العملية والنظرية اللازمة لفهم المجال الذي يعتبر واحدا من أكثر الصناعات الترويجية الإبداعية عالميا.
وتهدف تلك المبادرة الوطنية السعودية للإبداع لتأهيل الشباب لخلق نموذج تطبيقي وآلية تنفذ بواسطته الاستراتيجية الوطنية للتحول الاقتصادي المعرفي، حيث تعمل بتعاون بعضا من القطاعات الحكومية والخاصة، مثل هيئة الإعلام المرئي والمسموع، جامعة الأعمال والتكنولوجيا، ومركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، برعاية صندوق تنمية الموارد البشرية.
وبحسب صحيفة مكة فقد أكد على ذلك نضال مواس الحائز على جائزة مدير الإعلام الرقمي العالمية المدرب في الجامعة الأمريكية في بيروت عندما قال:"إن الإعلام السعودي يعد الأقوى عربيا في الوقت الراهن".
أما الرئيسة العامة لتطبيقات الكرتون ومديرة التليفزيون في أوروبا لأعوام عدة
جوان لوفتسContender Entertainment Group
فقد أعتبرت أنه من الصعب معرفة ما يحدث داخل الإعلام السعودي بسهولة بالرغم من قوته، موضحة مدى أهمية التعايش مع التحولات الإعلامية العالمية الحديثة، التي أهمها الإعلام الرقمي.
من جهته فقد أوضح خالد المعينا عضو المجلس الاستشاري للمبادرة الوطنية السعودية للإبداع أن المشاركين في أسبوع الإعلام والإعلان قد قدموا مهاراتهم البحثية العملية والنظرية اللازمة لفهم المجال الذي يعتبر واحدا من أكثر الصناعات الترويجية الإبداعية عالميا.
وتهدف تلك المبادرة الوطنية السعودية للإبداع لتأهيل الشباب لخلق نموذج تطبيقي وآلية تنفذ بواسطته الاستراتيجية الوطنية للتحول الاقتصادي المعرفي، حيث تعمل بتعاون بعضا من القطاعات الحكومية والخاصة، مثل هيئة الإعلام المرئي والمسموع، جامعة الأعمال والتكنولوجيا، ومركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، برعاية صندوق تنمية الموارد البشرية.