توفي المخرج السوري خلدون المالح، في ساعة متأخرة من مساء يوم الإثنين 25 نيسان في مدينة لوس أنجلس بالولايات المتحدة الأمريكية حيث كان يخضع للعلاج بعد إصابته بمرض السرطان، توفي المالح عن عمر يناهز 78 عاماً، ومسيرة فنية ذاخرة بالأعمال الناجحة
ولد المالح في دمشق عام 1938 وينتمي إلى عائلة دمشقية عريقة انتسب إلى نقابة الفنانين في 1968، ليبدأ مشواره الفني بإنتاج وإخراج عدد من المسلسلات والمسرحيات.
من أشهر أعماله التي مازالت حاضرة على الشاشات العربية، مسلسلات مقالب غوار، حمام الهنا، وصح النوم، ملح وسكر، وادي المسك، الجمل، وكذلك مسرحياته ضيعة تشرين، كاسك يا وطن، غربة.
نال المالح الجائزة الأولى للدراما في مهرجان القاهرة للإذاعة والتلفزيون، واعتبره النقاد أبرز مخرجي التلفزيون والمسرح السوريين.
وقد نعاه زملاؤه المخرجون والفنانون الذين عاصروه أو تعلموا منه.
المخرج هيثم حقي وداعاً أبا مختار
وداعاً خلدون المالح، وداعاً أبا مختار، وداعاً للصديق المخرج والمنتج الذي كان من المؤسسين للتلفزيون السوري، وأول وجه أعلن عن افتتاحه في 23 تموز عام 1960، وداعاً للفنان الذي أدخل السعادة للمتفرج السوري والعربي بأعماله التي غلب عليها طابع البهجة.
وداعاً خلدون المالح، الإنسان الذي أحب المرح والحياة الهنية، فكانت صحبته تبعث دائماً على الفرح، وقد ترافقنا في السفر في عدة مناسبات فكانت دائماً في ذاكرتي أياماً طيبة برفقة كريم محب للحياة ومستمتع بها، أبا مختار العزيز ستفتقدك (الحياة الحلوة) التي كانت دائماً تليق بك، وأسفي على حال سوريا التي أحببتَ وقدمتَ لها الكثير، فكم هو محزنٌ أنني لن أكون في وداعك.
لخلدون المالح الصديق والفنان والإنسان الرحمة ولعائلته ومحبيه الكثر الصبر والسلوان.
دريد لحام يودع رفيق النجاح
الفنان الكبير دريد لحام قال: رحل رفيق الدرب والنجاح وانضم لكوكبة الراحلين، خلدون المالح إلى اللقاء
الفنانة مها المصري وداعاً خلدون المالح
أبا مختار الله يرحمك، ويجعل مثواك الجنة يارب، أحر التعازي للغالية ماجدة أم مختار، وللغالي مختار وخالد ولكل أفراد العائلة، والوسط الفني والإعلامي رح يفتقدك كتير، بس أعمالك رح تضل موجودة، تركت ميراثاً كبيراً من الأعمال، كنت تحب الشام كتير، بس ربنا أراد أنك تكون بعيد عنها بآخر أيامك للعلاج، الله يرحمك يارب.
الفنان مصطفى الخاني استعجلت الرحيل
الأستاذ والأخ والصديق خلدون المالح، استعجلت الرحيل، يا أبا مختار، لم يعد لدينا القدرة على الفقدان أكثر، قلوبنا الصغيرة لم تعد تحتمل. لك الرحمة، ولذكراك المجد، وعلى روحك الطيبة السلام، وداعا أيها النبيل، إن كل المراثي في الدنيا لا تكفي لرثاء وردة.
الفنانة شكران مرتجى لم أعرفك ولكن أحبك
«ما اشتغلت معك للأسف، بس لاشك ربينا على فنك، وكنت سبباً لإلهامنا، إن البساطة والعفوية هما رأسمال الفنان، رحم الله المخرج خلدون المالح (صح النوم. ملح وسكر. الجمل. وووو)أحد مؤسسي التلفزيون السوري».
سلمى المصري رحل الأخ والصديق
أتقدم بأحر التعازي القلبية للغوالي ماجدة ومختار وخالد بفقيدنا الأخ والصديق المخرج الكبير والإعلامي المتميز الأستاذ خلدون المالح، رحمك الله وأسكنك فسيح جناته، كنت على تواصل معه للاطمئنان عن صحته فكان في غاية التقبل للقدر، راضي النفس، مؤمناً بما كتبه الله له، وحملني السلام لكل الأحبة، ولكل من يسأل عنه، وكان فرحاً بالأصدقاء الذين أحاطوه بالمحبة والرعاية، كل الرحمة لك، أنت باق في قلوبنا وذاكرتنا، أنت زرعت المحبة والفرح في نفوس محبيك ومعجبيك، الصبر والسلوان لعائلتك الكريمة ولكل محبيك.
ولد المالح في دمشق عام 1938 وينتمي إلى عائلة دمشقية عريقة انتسب إلى نقابة الفنانين في 1968، ليبدأ مشواره الفني بإنتاج وإخراج عدد من المسلسلات والمسرحيات.
من أشهر أعماله التي مازالت حاضرة على الشاشات العربية، مسلسلات مقالب غوار، حمام الهنا، وصح النوم، ملح وسكر، وادي المسك، الجمل، وكذلك مسرحياته ضيعة تشرين، كاسك يا وطن، غربة.
نال المالح الجائزة الأولى للدراما في مهرجان القاهرة للإذاعة والتلفزيون، واعتبره النقاد أبرز مخرجي التلفزيون والمسرح السوريين.
وقد نعاه زملاؤه المخرجون والفنانون الذين عاصروه أو تعلموا منه.
المخرج هيثم حقي وداعاً أبا مختار
وداعاً خلدون المالح، وداعاً أبا مختار، وداعاً للصديق المخرج والمنتج الذي كان من المؤسسين للتلفزيون السوري، وأول وجه أعلن عن افتتاحه في 23 تموز عام 1960، وداعاً للفنان الذي أدخل السعادة للمتفرج السوري والعربي بأعماله التي غلب عليها طابع البهجة.
وداعاً خلدون المالح، الإنسان الذي أحب المرح والحياة الهنية، فكانت صحبته تبعث دائماً على الفرح، وقد ترافقنا في السفر في عدة مناسبات فكانت دائماً في ذاكرتي أياماً طيبة برفقة كريم محب للحياة ومستمتع بها، أبا مختار العزيز ستفتقدك (الحياة الحلوة) التي كانت دائماً تليق بك، وأسفي على حال سوريا التي أحببتَ وقدمتَ لها الكثير، فكم هو محزنٌ أنني لن أكون في وداعك.
لخلدون المالح الصديق والفنان والإنسان الرحمة ولعائلته ومحبيه الكثر الصبر والسلوان.
دريد لحام يودع رفيق النجاح
الفنان الكبير دريد لحام قال: رحل رفيق الدرب والنجاح وانضم لكوكبة الراحلين، خلدون المالح إلى اللقاء
الفنانة مها المصري وداعاً خلدون المالح
أبا مختار الله يرحمك، ويجعل مثواك الجنة يارب، أحر التعازي للغالية ماجدة أم مختار، وللغالي مختار وخالد ولكل أفراد العائلة، والوسط الفني والإعلامي رح يفتقدك كتير، بس أعمالك رح تضل موجودة، تركت ميراثاً كبيراً من الأعمال، كنت تحب الشام كتير، بس ربنا أراد أنك تكون بعيد عنها بآخر أيامك للعلاج، الله يرحمك يارب.
الفنان مصطفى الخاني استعجلت الرحيل
الأستاذ والأخ والصديق خلدون المالح، استعجلت الرحيل، يا أبا مختار، لم يعد لدينا القدرة على الفقدان أكثر، قلوبنا الصغيرة لم تعد تحتمل. لك الرحمة، ولذكراك المجد، وعلى روحك الطيبة السلام، وداعا أيها النبيل، إن كل المراثي في الدنيا لا تكفي لرثاء وردة.
الفنانة شكران مرتجى لم أعرفك ولكن أحبك
«ما اشتغلت معك للأسف، بس لاشك ربينا على فنك، وكنت سبباً لإلهامنا، إن البساطة والعفوية هما رأسمال الفنان، رحم الله المخرج خلدون المالح (صح النوم. ملح وسكر. الجمل. وووو)أحد مؤسسي التلفزيون السوري».
سلمى المصري رحل الأخ والصديق
أتقدم بأحر التعازي القلبية للغوالي ماجدة ومختار وخالد بفقيدنا الأخ والصديق المخرج الكبير والإعلامي المتميز الأستاذ خلدون المالح، رحمك الله وأسكنك فسيح جناته، كنت على تواصل معه للاطمئنان عن صحته فكان في غاية التقبل للقدر، راضي النفس، مؤمناً بما كتبه الله له، وحملني السلام لكل الأحبة، ولكل من يسأل عنه، وكان فرحاً بالأصدقاء الذين أحاطوه بالمحبة والرعاية، كل الرحمة لك، أنت باق في قلوبنا وذاكرتنا، أنت زرعت المحبة والفرح في نفوس محبيك ومعجبيك، الصبر والسلوان لعائلتك الكريمة ولكل محبيك.