فرق العمر القصير بين الإخوة أي الولادة تباعاً يطلق عليها في العامية مصطلح" الحمل الغيلة" وقد راجت بعض المعتقدات بخصوص الحامل التي ترضع طفلها الأول وإلى متى تستمر في إرضاعه مع حدوث الحمل الثاني، وما هي المحاذير الدينية بهذا الخصوص؟
أخصائي طب الأطفال الدكتور محمد أبو داوود يرى أن:
• حليب المرضع التي تحمل أثناء الرضاعة بمولود جديد يطلق عليه اسم" حليب أو لبن الغيلة".
• شاعت المعتقدات بأن هذا الحليب يكون ساماً للطفل الذي يرضعه.
• هناك من أشاع أيضاً أنه يكون مؤذياً وبلا قيمة غذائية تذكر ويسبب له الأمراض.
• هناك من اعتقد أن "لبن الغيلة" يسبب الحقد بين الأشقاء.
• هناك من عتقد أنه يسبب نقصان وزن الطفل الرضيع ونقص وزن المولود القادم.
• أن على الأم الحامل المرضع أن تستمر في إرضاع الطفل من "حليب الغيلة" حتى يتحرك المولود في بطنها فقط.
• هناك من اعتقد أن على الأم الحامل بمولود جديد وهي لا تزال ترضع طفلها الأول ألا تفطمه إلا حين يتم السن الشرعية للفطام وهي سن العامين.
بدوره يقول الدكتور محمد عواد أستاذ الفقه أن الشرع قد أشار إلى ما يلي بخصوص حليب أو لبن الغيلة:
• لا يوجد أي تحريم بالنص سواء في القرآن أو السنة فيما يخص حليب الغيلة.
• لم يثبت علمياً أيضاً حتى الوقت الحالي أن حليب الغيلة قد يضر .
• الغيلة ليست حراماً ولا مكروهة.
• وعلى ذلك فإن ترك حليب الغيلة على سبيل الاحتياط لا حرج ولا إثم فيه.
أخصائي طب الأطفال الدكتور محمد أبو داوود يرى أن:
• حليب المرضع التي تحمل أثناء الرضاعة بمولود جديد يطلق عليه اسم" حليب أو لبن الغيلة".
• شاعت المعتقدات بأن هذا الحليب يكون ساماً للطفل الذي يرضعه.
• هناك من أشاع أيضاً أنه يكون مؤذياً وبلا قيمة غذائية تذكر ويسبب له الأمراض.
• هناك من اعتقد أن "لبن الغيلة" يسبب الحقد بين الأشقاء.
• هناك من عتقد أنه يسبب نقصان وزن الطفل الرضيع ونقص وزن المولود القادم.
• أن على الأم الحامل المرضع أن تستمر في إرضاع الطفل من "حليب الغيلة" حتى يتحرك المولود في بطنها فقط.
• هناك من اعتقد أن على الأم الحامل بمولود جديد وهي لا تزال ترضع طفلها الأول ألا تفطمه إلا حين يتم السن الشرعية للفطام وهي سن العامين.
بدوره يقول الدكتور محمد عواد أستاذ الفقه أن الشرع قد أشار إلى ما يلي بخصوص حليب أو لبن الغيلة:
• لا يوجد أي تحريم بالنص سواء في القرآن أو السنة فيما يخص حليب الغيلة.
• لم يثبت علمياً أيضاً حتى الوقت الحالي أن حليب الغيلة قد يضر .
• الغيلة ليست حراماً ولا مكروهة.
• وعلى ذلك فإن ترك حليب الغيلة على سبيل الاحتياط لا حرج ولا إثم فيه.