أكدت المستشارة الأسرية نسرين أبو طه أن فترة الاختبارات تعتبر فرصة ومصيدة لمروجي المخدرات وبيع الوهم للطلاب.
وأوضحت أبو طه، أن مروجي المخدرات يقدمون الحبوب للطلاب على أنها حبوب تساعدهم على الفهم والمذاكرة من أجل الإيقاع بالكثير من شبابنا وأبنائنا.
وبينت "أبو طه" وفقاً لـ"سبق"، أن أهم الأسباب الرئيسية التي تدفع الطلاب للوقوع في هذه المصيدة تتمثل في ضعف الوازع الديني وخلل في التربية الأسرية سواءً من جانب الدلال أو القسوة الزائدة ولاسيما دور أصدقاء السوء والتفكك الأسري ومنه التجربة والفضول والفراغ.
وأكدت أبو طه على أهمية دور الأسرة والمربين في توخي الحذر ونشر الوعي والتوجيهات الصحيحة بين أفراد الأسرة وأبناءنا الطلاب من أجل مساعدتهم على تنظيم الوقت وحفظهم من الوقوع بين أيدي المروجين وإقناعهم أنه لا يوجد حبوب أو أمور تساعد في سرعة المذاكرة والفهم غير التوكل على الله سبحانه وتعالى ثم تنظيم الوقت.
وركزت أبو طه على دور الإعلام المرئي والمسموع ودوره الايجابي في نشر ثقافة مخاطر المخدرات والتحذير من خطورتها على الفرد والأسرة والمجتمع وآثارها النفسية والاجتماعية على الطالب نفسه.
وأوضحت أبو طه، أن مروجي المخدرات يقدمون الحبوب للطلاب على أنها حبوب تساعدهم على الفهم والمذاكرة من أجل الإيقاع بالكثير من شبابنا وأبنائنا.
وبينت "أبو طه" وفقاً لـ"سبق"، أن أهم الأسباب الرئيسية التي تدفع الطلاب للوقوع في هذه المصيدة تتمثل في ضعف الوازع الديني وخلل في التربية الأسرية سواءً من جانب الدلال أو القسوة الزائدة ولاسيما دور أصدقاء السوء والتفكك الأسري ومنه التجربة والفضول والفراغ.
وأكدت أبو طه على أهمية دور الأسرة والمربين في توخي الحذر ونشر الوعي والتوجيهات الصحيحة بين أفراد الأسرة وأبناءنا الطلاب من أجل مساعدتهم على تنظيم الوقت وحفظهم من الوقوع بين أيدي المروجين وإقناعهم أنه لا يوجد حبوب أو أمور تساعد في سرعة المذاكرة والفهم غير التوكل على الله سبحانه وتعالى ثم تنظيم الوقت.
وركزت أبو طه على دور الإعلام المرئي والمسموع ودوره الايجابي في نشر ثقافة مخاطر المخدرات والتحذير من خطورتها على الفرد والأسرة والمجتمع وآثارها النفسية والاجتماعية على الطالب نفسه.
