قد يغيِّر الطفل كثيراً من الأمور في حياة والديه، فتتغير توجهاتهما إلى عمل الخير والاهتمام بنهضة البلدان، وهذا بالفعل ما قامت به الرضيعة ماكس، حيث ألهمت والدها مؤسس "فيسبوك" مارك زوكربيرج، بالقيام بمبادرة فريدة لتسريع التعليم، مستنداً في ذلك إلى حقيقة علمية، وهي أن بعض الأطفال لديهم قدرة على فهم المواد بسرعة، ويمكن أن يتعلموا أكثر من ذلك بكثير.
حيث أعلن مارك عن انضمام جيم شيلتون، رجل التعليم السابق إلى مبادرته الجديدة، وكتب على صفحته في "فيسبوك": "كنت أنا وبريسيلا متحمسين لمشاركة جيم شيلتون في الانضمام إلى مبادرة زوكربيرج تشان لقيادة جميع جهودنا التعليمية، فقد عمل جيم في الحكومة وقطاع الأعمال والعمل الخيري، كما عمل نائب وزير وزارة التعليم الأمريكية، وفي مؤسسة جيتس، وآخر مناصبه كان رئيساً لشركة عامة تركز على تكنولوجيا التعليم".
وأضاف أن "مبادرة التعليم زوكربيرج تشان جديدة من نوعها، ولكنها تجمع في إطارها كل مشاريع التعليم بريسيلا التي تم دعمها لسنوات، ونركز فيها على مجالين رئيسيين هما: التعلم الشخصي، والمجتمعات المحرومة، حيث تتمتع المبادرة بالمرونة اللازمة لدعم المنظمات غير الربحية، والاستثمار في الشركات، والدعوة إلى السياسات التي من شأنها النهوض بهذه المهمة، كما سنقوم ببناء التكنولوجيا حيث إنها يمكن أن تساعد وتعمل بشكل وثيق مع الآباء والأمهات والمعلمين والطلاب على فهم الاحتياجات المحددة للمجتمعات التي نعمل فيها، كما نقوم بإدخال البرمجيات التي يمكن أن تشكل فرقاً في كيفية التعليم والتعلم".
حيث أعلن مارك عن انضمام جيم شيلتون، رجل التعليم السابق إلى مبادرته الجديدة، وكتب على صفحته في "فيسبوك": "كنت أنا وبريسيلا متحمسين لمشاركة جيم شيلتون في الانضمام إلى مبادرة زوكربيرج تشان لقيادة جميع جهودنا التعليمية، فقد عمل جيم في الحكومة وقطاع الأعمال والعمل الخيري، كما عمل نائب وزير وزارة التعليم الأمريكية، وفي مؤسسة جيتس، وآخر مناصبه كان رئيساً لشركة عامة تركز على تكنولوجيا التعليم".
وأضاف أن "مبادرة التعليم زوكربيرج تشان جديدة من نوعها، ولكنها تجمع في إطارها كل مشاريع التعليم بريسيلا التي تم دعمها لسنوات، ونركز فيها على مجالين رئيسيين هما: التعلم الشخصي، والمجتمعات المحرومة، حيث تتمتع المبادرة بالمرونة اللازمة لدعم المنظمات غير الربحية، والاستثمار في الشركات، والدعوة إلى السياسات التي من شأنها النهوض بهذه المهمة، كما سنقوم ببناء التكنولوجيا حيث إنها يمكن أن تساعد وتعمل بشكل وثيق مع الآباء والأمهات والمعلمين والطلاب على فهم الاحتياجات المحددة للمجتمعات التي نعمل فيها، كما نقوم بإدخال البرمجيات التي يمكن أن تشكل فرقاً في كيفية التعليم والتعلم".