افتتح دوق كامبريدج الأمير ويليام مركز رالف لورين لأبحاث سرطان الثّديThe Ralph Lauren Centre for Breast Cancer Research في مستشفى رويال مارسدن The Royal Marsden في تشيلسي.
ولدى وصول الأمير ويليام كان في استقباله الرئيس ر. إيان مولسون، والرئيس التنفيذي كالي بالمر، والمدير الطبي الدكتور نيك فان إس، والسيد رالف لورين، حيث اصطحبوا الدوق في جولة داخل المنشأة الجديدة لأبحاث سرطان الثدي، تلتها جولة في القسم النهاري الطبي لديان مكارثي Diane McCarthy Medical Day Unit.
وقد تم تمويل مركز رالف لورين لأبحاث سرطان الثدي من قبل مؤيدي جمعية رويال مارسدن الخيرية للسرطانThe Royal Marsden Cancer Charity، بما في ذلك التبرع السخي من رالف لورين. والجدير بالذكر أنه تم تطويره من خلال أعلى المواصفات لتوفير تسهيلات عالمية لأبحاث سرطان الثدي، بإشراف فريق من الأطباء والعلماء المشهورين على مستوى العالم مستعملين أحدث وسائل التكنولوجيا في أبحاث السرطان. ولا بد لهذا المركز ان يضع معياراً لأبحاث السّرطان العالمي.
واطلع الدّوق على مختبر أمراض الغدد الصماء، حيث تصل عينات من جميع أنحاء البلاد ويتمّ تخزين وتحليل مستويات ونسب الهرمون، ومن ثمّ جال في مختبر كيمياء المناعة حيث تتم معالجة عينات الأنسجة لتحديد علامات المرض أو خطورته. ورأى الدّوق كيف يمكن تقييم نسبة تضاهي 200 نوع من أورام الثدي على شريحة بحث واحدة.
وقال البروفسور ميتش دووست، رئيس مركز رالف لورين لأبحاث سرطان الثدي: "لقد كان شرف لنا حضور دوق كامبريدج إلى مركزنا الجديد. لقد أبدى اهتماماً كبيراً في أبحاث سرطان الثدي والعمل الذي نقوم به هنا".
وواصل الأستاذ دووست حديثه قائلاً: "على مدى السنوات الأخيرة، أنجز برنامج الأبحاث الترجميّة في سرطان الثدي في مستشفى رويال مارسدن العديد من التطورات التي لا تزال تؤثر على رعاية المرضى. وسيحافظ مركزنا الجديد والبرنامج المعتمد على هذا النهج، ويستخدم التكنولوجيا الحديثة والتقدم اللذان يسمحان بعمليات التحليل الجزيئي بسرعة أكبر ومفصلة أكثر للمرض. لقد كانت فرصة رائعة لشرح عملنا للدوق".
وقال رالف لورين، الرئيس التنفيذي والمدير الإبداعي لشركة رالف لورين: "بعد أكثر من عشرين عاماً من الالتزام مع مستشفى رويال مارسدن، أنا فخور جداً للدعم الرسمي للبحوث المعروفة عالمياً من خلال إنشاء مركز رالف لورين لأبحاث سرطان الثّدي. معاً سنجعل أبحاث السرطان حقيقة ملموسة عن طريق جلبها مباشرة للمرضى في جميع أنحاء العالم، وعلى أمل أن نجد العلاج في حياتنا".
وأضاف السيد لورين: "تعود علاقتي الشخصية مع مستشفى رويال مارسدن إلى صداقتي مع الأميرة ديانا عندما شغلت منصب رئاسة الجمعية عام 1996. يشرفني ويسرني المضي قدماً في هذه المعركة ضد سرطان الثدي مع ابنها، صاحب السمو الملكي دوق كامبريدج الذي تولى هذا الدور. يلهمني تفانيه وآمل أن تساعد جهودنا في إنقاذ حياة المصابين بهذا المرض".
وقال الرئيس التنفيذي كالي بالمر: "نحن سعداء بالتّرحيب بعودة الرئيس الى المستشفى في تشلسي اليوم لفتح مركز رالف لورين لأبحاث سرطان الثدي. وكما هو الحال دائماً، نحن ممتنون جداً لدعم الدوق المستمر لمرضانا والعمل الذي نقوم به في مستشفى رويال مارسدن".
"من خلال التبرعات السخية جداً من مؤيدي جمعية رويال مارسدن الخيرية للسرطان ورالف لورين، اصبح لدينا مركز وفقاً لأعلى المواصفات، يقدم أبحاث عالمية لسرطان الثدي بإشراف فريق من الأطباء والعلماء المشهورين على مستوى العالم مستعملين أحدث وسائل التكنولوجيا في أبحاث السرطان. ويضع المركز معياراً لأبحاث السرطان العالمي".
كما زار الدوق القسم النهاري الطبي لديان مكارثي (MDU) حيث يتلقى المرضى العلاجات الوريدية بما في ذلك بعض التي يجري تطويرها في مركز رالف لورين لأبحاث سرطان الثدي. وخلال زيارة الـ MDU، التي تم تمويلها أيضاً من قبل جمعية رويال مارسدن الخيرية للسرطان، تحدث الدوق مع اختصاصيين في أمراض السرطان والمرضى عن تجاربهم.
ولدى وصول الأمير ويليام كان في استقباله الرئيس ر. إيان مولسون، والرئيس التنفيذي كالي بالمر، والمدير الطبي الدكتور نيك فان إس، والسيد رالف لورين، حيث اصطحبوا الدوق في جولة داخل المنشأة الجديدة لأبحاث سرطان الثدي، تلتها جولة في القسم النهاري الطبي لديان مكارثي Diane McCarthy Medical Day Unit.
وقد تم تمويل مركز رالف لورين لأبحاث سرطان الثدي من قبل مؤيدي جمعية رويال مارسدن الخيرية للسرطانThe Royal Marsden Cancer Charity، بما في ذلك التبرع السخي من رالف لورين. والجدير بالذكر أنه تم تطويره من خلال أعلى المواصفات لتوفير تسهيلات عالمية لأبحاث سرطان الثدي، بإشراف فريق من الأطباء والعلماء المشهورين على مستوى العالم مستعملين أحدث وسائل التكنولوجيا في أبحاث السرطان. ولا بد لهذا المركز ان يضع معياراً لأبحاث السّرطان العالمي.
واطلع الدّوق على مختبر أمراض الغدد الصماء، حيث تصل عينات من جميع أنحاء البلاد ويتمّ تخزين وتحليل مستويات ونسب الهرمون، ومن ثمّ جال في مختبر كيمياء المناعة حيث تتم معالجة عينات الأنسجة لتحديد علامات المرض أو خطورته. ورأى الدّوق كيف يمكن تقييم نسبة تضاهي 200 نوع من أورام الثدي على شريحة بحث واحدة.
وقال البروفسور ميتش دووست، رئيس مركز رالف لورين لأبحاث سرطان الثدي: "لقد كان شرف لنا حضور دوق كامبريدج إلى مركزنا الجديد. لقد أبدى اهتماماً كبيراً في أبحاث سرطان الثدي والعمل الذي نقوم به هنا".
وواصل الأستاذ دووست حديثه قائلاً: "على مدى السنوات الأخيرة، أنجز برنامج الأبحاث الترجميّة في سرطان الثدي في مستشفى رويال مارسدن العديد من التطورات التي لا تزال تؤثر على رعاية المرضى. وسيحافظ مركزنا الجديد والبرنامج المعتمد على هذا النهج، ويستخدم التكنولوجيا الحديثة والتقدم اللذان يسمحان بعمليات التحليل الجزيئي بسرعة أكبر ومفصلة أكثر للمرض. لقد كانت فرصة رائعة لشرح عملنا للدوق".
وقال رالف لورين، الرئيس التنفيذي والمدير الإبداعي لشركة رالف لورين: "بعد أكثر من عشرين عاماً من الالتزام مع مستشفى رويال مارسدن، أنا فخور جداً للدعم الرسمي للبحوث المعروفة عالمياً من خلال إنشاء مركز رالف لورين لأبحاث سرطان الثّدي. معاً سنجعل أبحاث السرطان حقيقة ملموسة عن طريق جلبها مباشرة للمرضى في جميع أنحاء العالم، وعلى أمل أن نجد العلاج في حياتنا".
وأضاف السيد لورين: "تعود علاقتي الشخصية مع مستشفى رويال مارسدن إلى صداقتي مع الأميرة ديانا عندما شغلت منصب رئاسة الجمعية عام 1996. يشرفني ويسرني المضي قدماً في هذه المعركة ضد سرطان الثدي مع ابنها، صاحب السمو الملكي دوق كامبريدج الذي تولى هذا الدور. يلهمني تفانيه وآمل أن تساعد جهودنا في إنقاذ حياة المصابين بهذا المرض".
وقال الرئيس التنفيذي كالي بالمر: "نحن سعداء بالتّرحيب بعودة الرئيس الى المستشفى في تشلسي اليوم لفتح مركز رالف لورين لأبحاث سرطان الثدي. وكما هو الحال دائماً، نحن ممتنون جداً لدعم الدوق المستمر لمرضانا والعمل الذي نقوم به في مستشفى رويال مارسدن".
"من خلال التبرعات السخية جداً من مؤيدي جمعية رويال مارسدن الخيرية للسرطان ورالف لورين، اصبح لدينا مركز وفقاً لأعلى المواصفات، يقدم أبحاث عالمية لسرطان الثدي بإشراف فريق من الأطباء والعلماء المشهورين على مستوى العالم مستعملين أحدث وسائل التكنولوجيا في أبحاث السرطان. ويضع المركز معياراً لأبحاث السرطان العالمي".
كما زار الدوق القسم النهاري الطبي لديان مكارثي (MDU) حيث يتلقى المرضى العلاجات الوريدية بما في ذلك بعض التي يجري تطويرها في مركز رالف لورين لأبحاث سرطان الثدي. وخلال زيارة الـ MDU، التي تم تمويلها أيضاً من قبل جمعية رويال مارسدن الخيرية للسرطان، تحدث الدوق مع اختصاصيين في أمراض السرطان والمرضى عن تجاربهم.