لم يتوقع الزوجان جوشوا ماربوري وأليسيا كينيي من ولاية أوريغون الأمريكية أن ترك طفلهما جايكوب البالغ من العمر سنة مع جليسة الأطفال سيشكل خطراَ على حياته.
فبعد أن عاد الثنائي إلى منزلهما أصيبا بصدمة كبيرة لرؤية الكدمات على وجه طفلهما من قبل الحاضنة التي كانت نائمة حينها.
واللافت أنه حتى بعد معاينة الطبيب لجايكوب، تبيّن أنّ الضربات التي تلقّاها كادت أن تقتله، ولم تقم الشرطة بأيّ اجراءات للقبض على الفاعلة.
فنشر ماربوري صور ابنه على فيس بوك من دون أن يذكر اسم الحاضنة وأعيد نشر هذه الصور 150 ألف مرّة، على أمل أن يحرك الرأي العام ويتم القبض على الفاعلة.