يختلف حجم الجنين لدى الأم نفسها من طفل إلى آخر وبالتالي يختلف الحجم لدى كل أم، ونتيجة لذلك يولد بعض الأطفال أصغر أو أكبر من غيرهم، ويعود ذلك لعدة أسباب وعوامل حسبما ذكرت اخصائية النساء والولادة الدكتورة رهام البلوي وهي:
- فترة الحمل التي كانت أطول أو أقصر من 40 أسبوعا، أي فترة الحمل الطبيعية.
- نمو بفرط التحريض أو التنبيه في الرحم في أثناء الحمل.
- اختلافات جينية.
- وزن الأم في أثناء الحمل.
- الأُصول العرقية للأم وللأب.
- عدد حالات الحمل السابقة.
- التدخين والمشروبات المضرة أثناء الحمل.
- إصابة الأم بالسكري قبل الحمل أو اثناءه.
- مرض القلب أو مرض الكلى لدى الأم.
- ارتِفاع ضغط الدم عند أثناء الحمل أو حتى قبل.
- صحة الأم الجسدية والغذائية.
نصيحة مهمة للأمهات الحوامل واللاتي يخططن للحمل أن يتجنبن العوامل المؤثرة على نمو الجنين وصحته وبالتالي حجمه ووزنه داخل الرحم وحتى الولادة.