تشهد الرياض مساء اليوم قيام المهندس إبراهيم بن محمد السلطان، أمين منطقة الرياض بافتتاح مهرجان الأسر المنتجة في كل من متنزه حي القادسية شرق الرياض، وساحة حي البجيري في الدرعية التاريخية، بمشاركة أكثر من120 أسرة منتجة، وتحت رعاية الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، أمير منطقة الرياض.
ويشمل المهرجان، الذي يعتبر إحدى مبادرات أمانة منطقة الرياض المدرجة في الرزنامة السنوية للفعاليات الموجهة لسكان العاصمة، أهدافاً قيِّمة في مضمونه، من أهمها: فتح نافذة تسويقية للأسر المنتجة، خاصة قبل حلول شهر رمضان المبارك، الذي يعد فترة مميزة لتسويق منتجات هذه الأسر، وتعريف الجمهور بمنتجاتها ، وطرق التواصل معها، خاصة في ظل إطلاق مشاريع تفطير الصائم خلال الشهر الكريم. بحسب "الوكالات".
من جانبها، كشفت أمانة منطقة الرياض استمرارها في العمل على توفير احتياجات الأسر من خلال اختيار الأوقات، والمواقع المميزة لها، بحيث تلبي متطلبات تسويق وبيع منتجاتها، مبينة أن توقيت إقامة المهرجان مناسب جداً لها لعرض منتجاتها قبل شهر رمضان المبارك وعيد الفطر السعيد.
كما لفتت إلى أن المهرجان يفتح أبواب رزق جديدة للأسر المنتجة سواء من خلال تسويق المأكولات والوجبات الشعبية، أو المشغولات اليدوية والإكسسوارات والملبوسات وغيرها، مبينة أن المهرجان سيتضمن فعاليات مصاحبة جاذبة للزوار مثل: المزرعة القديمة التي تحاكي المزارع التقليدية بكافة مكوناتها، وركن خاص بالإكسسوارات الشعبية المعروضة في الجزيرة العربية، وخيمة الشعر، والشيلات التي تقدم ألواناً من الفلكلور الشعبي، بالإضافة إلى موقع للاستراحة تحت مسمى "عريش الضيافة".
ويشمل المهرجان، الذي يعتبر إحدى مبادرات أمانة منطقة الرياض المدرجة في الرزنامة السنوية للفعاليات الموجهة لسكان العاصمة، أهدافاً قيِّمة في مضمونه، من أهمها: فتح نافذة تسويقية للأسر المنتجة، خاصة قبل حلول شهر رمضان المبارك، الذي يعد فترة مميزة لتسويق منتجات هذه الأسر، وتعريف الجمهور بمنتجاتها ، وطرق التواصل معها، خاصة في ظل إطلاق مشاريع تفطير الصائم خلال الشهر الكريم. بحسب "الوكالات".
من جانبها، كشفت أمانة منطقة الرياض استمرارها في العمل على توفير احتياجات الأسر من خلال اختيار الأوقات، والمواقع المميزة لها، بحيث تلبي متطلبات تسويق وبيع منتجاتها، مبينة أن توقيت إقامة المهرجان مناسب جداً لها لعرض منتجاتها قبل شهر رمضان المبارك وعيد الفطر السعيد.
كما لفتت إلى أن المهرجان يفتح أبواب رزق جديدة للأسر المنتجة سواء من خلال تسويق المأكولات والوجبات الشعبية، أو المشغولات اليدوية والإكسسوارات والملبوسات وغيرها، مبينة أن المهرجان سيتضمن فعاليات مصاحبة جاذبة للزوار مثل: المزرعة القديمة التي تحاكي المزارع التقليدية بكافة مكوناتها، وركن خاص بالإكسسوارات الشعبية المعروضة في الجزيرة العربية، وخيمة الشعر، والشيلات التي تقدم ألواناً من الفلكلور الشعبي، بالإضافة إلى موقع للاستراحة تحت مسمى "عريش الضيافة".
