تمكَّن أطباء في ماليزيا من إجراء عمليَّة جراحيَّة ناجحة لفتى مراهق لإزالة شقيقه التوأم الذي بقي داخل بطنه لمدَّة 15 عاماً من دون أن يعلم بوجوده.
وفي التفاصيل، فإنَّ الفتى ويدعى محمد زول شهريل سايدين (15 عاماً)، كان يعاني من آلام شديدة في البطن، ونقل على إثرها إلى المستشفى مرَّات عديدة خلال الأشهر القليلة الماضية، وأظهرت الفحوص وجود شقيقه التوأم في بطنه منذ الولادة.
ووفقاً لـ«فوكس نيوز» الأميركيَّة، فقد تمكَّن الأطباء من إزالة الجنين غير مكتمل النمو، الذي كان يملك ساقين وذراعين وشعراً وأعضاءً تناسليَّة.
وأوضحت والدة محمد، أنَّ الجنين التوأم لم يكن لديه أنف أو فم، لكن بعض الأجهزة كانت مكتملة النمو، مشيرةُ، إلى أنَّهم اجروا طقوس دفن رسميَّة للجنين في المقبرة.
وتعرَّف هذه الحالة بالمصطلح الطبي «جنين داخل جنين»، وهي حالة نادرة تحدث مرَّة واحدة من بين كل 500 ألف حالة ولادة للتوائم.
وفي التفاصيل، فإنَّ الفتى ويدعى محمد زول شهريل سايدين (15 عاماً)، كان يعاني من آلام شديدة في البطن، ونقل على إثرها إلى المستشفى مرَّات عديدة خلال الأشهر القليلة الماضية، وأظهرت الفحوص وجود شقيقه التوأم في بطنه منذ الولادة.
ووفقاً لـ«فوكس نيوز» الأميركيَّة، فقد تمكَّن الأطباء من إزالة الجنين غير مكتمل النمو، الذي كان يملك ساقين وذراعين وشعراً وأعضاءً تناسليَّة.
وأوضحت والدة محمد، أنَّ الجنين التوأم لم يكن لديه أنف أو فم، لكن بعض الأجهزة كانت مكتملة النمو، مشيرةُ، إلى أنَّهم اجروا طقوس دفن رسميَّة للجنين في المقبرة.
وتعرَّف هذه الحالة بالمصطلح الطبي «جنين داخل جنين»، وهي حالة نادرة تحدث مرَّة واحدة من بين كل 500 ألف حالة ولادة للتوائم.