خصصت وكالة شؤون الشباب في "الرئاسة" مسابقة متنوعة للمواهب السعودية، تهدف الى صقل مواهبهم وتنميتها عبر فتح باب التنافس بينهم. وحظيت مسابقة "مواهب السعودية'" في موسمها الأول بصدى واسع من قِبل المشاركين فيها، وقد وصلت إلى المرحلة الختامية بتكريم الأمير عبدالله بن مساعد بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للرياضة, الفائزين بجوائز المسابقة خلال الحفل الختامي الذي أقيم أمس في فندق الريتز كارلتون بالرياض.
في إطار ذلك، أشاد الأمير عبدالله بن مساعد بما شاهده في الحفل من مواهب متميزة, لافتاً النظر إلى أن هذه التجربة التي تعد الأولى للهيئة، سيجري العمل على دعمها وتفعيلها لاستقطاب مزيد من الموهوبين، مقدماً شكره لكل المتسابقين, ومهنئاً الفائزين منهم بجوائز هذا العام. بحسب "واس".
وبدأت فقرات الحفل بآيات من القرآن الكريم، ثم عرض نماذج من المشاركات، قدمها المشاركون عبر عروض مرئية وأخرى مباشرة, تلا ذلك تقديم نموذج لأحد الشباب السعوديين المشاركين في مسابقات عالمية، حيث قدم محمد القحطاني، الفائز بالجائزة العالمية لفنون الخطابة، فقرة عن الإلهام والتميز اللذين يحب أن يتصف بهما الموهوب.
عقب ذلك تم الإعلان عن الفائزين العشرة، الذين تسلموا جوائزهم من الأمير عبدالله بن مساعد، إذ حصل صاحب المركز الأول فارس الحميد، على سيارة بقيمة 100 ألف ريال، ونال عبدالكريم الشلاحي، المركز الثاني وسيارة بقيمة 75 ألف ريال, فيما حصل عبدالرحمن الشلهوب، على المركز الثالث، وتسلم شيكاً بمبلغ 50 ألف ريال, ونال الفائزون بالمراكز من الرابع وحتى العاشر جوائز نقدية بواقع 15 ألف ريال لكل متسابق، إضافة إلى دروع تذكارية، وهم حوراء علي، وحمد سلمان العودة، وعهود عبدالله، وملاك الشهري، وزياد بادغيش، وهبة الغامدي، ومانع الوايلي.
جدير بالذكر، أن الهيئة العامة للرياضة أطلقت المسابقة في الـ 12 من شهر إبريل من عام 2016 بهدف اكتشاف المواهب السعودية من الجنسين من عمر 14 وحتى 35 عاماً باستخدام المنصات الإلكترونية في السعودية، ووصل عدد المشاركات إلى أكثر من 2500 في 20 يوماً فقط.
في إطار ذلك، أشاد الأمير عبدالله بن مساعد بما شاهده في الحفل من مواهب متميزة, لافتاً النظر إلى أن هذه التجربة التي تعد الأولى للهيئة، سيجري العمل على دعمها وتفعيلها لاستقطاب مزيد من الموهوبين، مقدماً شكره لكل المتسابقين, ومهنئاً الفائزين منهم بجوائز هذا العام. بحسب "واس".
وبدأت فقرات الحفل بآيات من القرآن الكريم، ثم عرض نماذج من المشاركات، قدمها المشاركون عبر عروض مرئية وأخرى مباشرة, تلا ذلك تقديم نموذج لأحد الشباب السعوديين المشاركين في مسابقات عالمية، حيث قدم محمد القحطاني، الفائز بالجائزة العالمية لفنون الخطابة، فقرة عن الإلهام والتميز اللذين يحب أن يتصف بهما الموهوب.
عقب ذلك تم الإعلان عن الفائزين العشرة، الذين تسلموا جوائزهم من الأمير عبدالله بن مساعد، إذ حصل صاحب المركز الأول فارس الحميد، على سيارة بقيمة 100 ألف ريال، ونال عبدالكريم الشلاحي، المركز الثاني وسيارة بقيمة 75 ألف ريال, فيما حصل عبدالرحمن الشلهوب، على المركز الثالث، وتسلم شيكاً بمبلغ 50 ألف ريال, ونال الفائزون بالمراكز من الرابع وحتى العاشر جوائز نقدية بواقع 15 ألف ريال لكل متسابق، إضافة إلى دروع تذكارية، وهم حوراء علي، وحمد سلمان العودة، وعهود عبدالله، وملاك الشهري، وزياد بادغيش، وهبة الغامدي، ومانع الوايلي.
جدير بالذكر، أن الهيئة العامة للرياضة أطلقت المسابقة في الـ 12 من شهر إبريل من عام 2016 بهدف اكتشاف المواهب السعودية من الجنسين من عمر 14 وحتى 35 عاماً باستخدام المنصات الإلكترونية في السعودية، ووصل عدد المشاركات إلى أكثر من 2500 في 20 يوماً فقط.