تتأهب منطقة جدة التاريخية خلال أيام معدودة لإستقبال زوارها لفعاليات "رمضاننا كدا" بنسخته الثالثة ما بين 3 إلى 19 من شهر رمضان المبارك.
حيث ستقام فعالياتها عبر موقعين مختلفين بالمنطقة التاريخية، الموقع الأول يمتد لمسافة 700 متر يبدأ من باب المدينة (جنوب ميدان البيعة) وصولاً إلى مسجد الشافعي التاريخي، ومن ثم العودة مرة أخرى إلى نفس النقطة، في مسار تزينه الفوانيس، والتي ستشعر الزوار من مختلف الشرائح العمرية بالأجواء الرمضانية التي سادت المنطقة في حقبة ما قبل هدم سور المدينة القديم في عام 1947.
كفعالية "حارة كنا كدا"، وهي حارة أنشأت لتتوافق مع طبيعة وتراث جدة القديمة، بحيث تتوزع بها عدد من المباني القديمة، والتي صممت وفق الطراز الحجازي القديم، كما تحوي الحارة عدة محال ودكاكين تساير مرحلة هامة من تاريخ جدة القديم، يتوزع بين جنباتها أصحاب الحرف والمهن، الذين يمارسون أعمالهم وفقا لما كانت عليه الحياة في تلك الحقبة الزمنية.
ومن البرامج المصاحبة لـ "حارة كنا كدا" : "المقهى الشعبي، البقال، المكوجي، الفوال، مكتب العمدة، الكركون، اللبان، القراري، مركاز الحارة، المسحراتي، فرقنا، بائع الشريك، بائع الدندرما، بائع البسبوسه، سنان السكاكين، بائع الكولا، موزع الاتاريك، السقا، عارض الدراجات، بائع البليله، بائع السوبيا، الحمال، العاب الأولاد، العاب البنات – العاب الأولاد".
وأوضح رئيس اللجنة التنفيذية عبد الله سعيد بن ضاوي، بأنه تهم تهيئة أرضية "حارة كنا كدا"، بالرمال البيضاء الناعمة بشكل كامل، وسعف النخل المزين بمداخل بيوت الحارة.
إلا أن الملفت في النسخة الثالثة من "رمضاننا كدا 3"، التنوع النوعي في خارطة فعالياته الممتدة على المسار، والتي تهدف بشكل كبير إلى تعزيز متطلبات مختلف الشرائح العمرية، وتعريف الجيل الجديد بالمعايير الثقافية والاجتماعية التي سادت تلك الحقبة المهمة من تاريخ جدة الحديث، وجاء ذلك بناء على توجيهات مباشرة صادرة من رئيس اللجنة العليا لمهرجان جدة التاريخية ومحافظ محافظة جدة الأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز.
وقال بن ضاوي :" إن تصميم الفعاليات تعطي انطباعاً عاماً من الوهلة الأولى، بوجود تطور ملحوظ في صياغة أبعاد مهمة، تتعلق بديمومة الاستمرار والتنوع المصاحبة للفعاليات عاماً بعد آخر".
ومن الفعاليات التي اعتمدتها اللجنة التنفيذية لمهرجان جدة التاريخية، "مركاز جداويون، وبيت باناجة، ومتحف أهل زمان، إضافة إلى سلسلة معارض اختصت في "تاريخٌ جدة، والشخصياٌت الجداوية، والحارات، وسور جدة التاريخٌيةٌ، وذاكرتنا، وصور جدة بوابة الحرمين".
كما تم إضافة فعاليات أخرى كـ"رجعولها، وماكنتوش، وثريا جان"، ومكتبة جدة وأيامنا الحلوة، ومقعد الدانة، وموسوعة جدة، ومتحف الضيافة، وجدة أيام زمان، وركن الحلواني، وتذكار البلد، وجدارية الرسم، وبيت باعشن العريق، وقالوا عنها، وجدارية الصور التاريخية، وبيت جدة وايامنا الحلوة، وجدارنية جدة وايامنا الحلوة، وبرحة الفنون، ومخبز الصعيدي، والجامع العتيق، جامع الشافعي، وبرحة الأطفال، وفعالية بيت أرامكو، ومطبخ رنا، والسفرة الحجازية، والمقهى الشعبي، وفعاليات المهيدب، وركن العطرجي، وباوزير، والوفاق، وبرحة الكبدة.
كما ستشهد فعاليات "رمضاننا كدا 3"، انطلاق سوق الجمعة، وهو سوق مخصص كنقاط بيع للأسر المنتجة ورواد الاعمال في المنطقة الواقعة جنوب مسجد الجفالي المطلة على بحيرة الأربعين، يحوي ما يزيد عن 300 محل.
ومن المقرر أن يستمر السوق بعد نهاية الفعاليات طوال العام في يومي (الجمعة والسبت) من كل أسبوع، وتأتي فكرته كذراع مالي (استثماري) لإستدامة مهرجان جدة التاريخية، وقد تم تهيئته بكافة الخدمات المساندة، كتزويده بمنطقة خاصة بالمطاعم والمأكولات الخفيفة.
حيث ستقام فعالياتها عبر موقعين مختلفين بالمنطقة التاريخية، الموقع الأول يمتد لمسافة 700 متر يبدأ من باب المدينة (جنوب ميدان البيعة) وصولاً إلى مسجد الشافعي التاريخي، ومن ثم العودة مرة أخرى إلى نفس النقطة، في مسار تزينه الفوانيس، والتي ستشعر الزوار من مختلف الشرائح العمرية بالأجواء الرمضانية التي سادت المنطقة في حقبة ما قبل هدم سور المدينة القديم في عام 1947.
كفعالية "حارة كنا كدا"، وهي حارة أنشأت لتتوافق مع طبيعة وتراث جدة القديمة، بحيث تتوزع بها عدد من المباني القديمة، والتي صممت وفق الطراز الحجازي القديم، كما تحوي الحارة عدة محال ودكاكين تساير مرحلة هامة من تاريخ جدة القديم، يتوزع بين جنباتها أصحاب الحرف والمهن، الذين يمارسون أعمالهم وفقا لما كانت عليه الحياة في تلك الحقبة الزمنية.
ومن البرامج المصاحبة لـ "حارة كنا كدا" : "المقهى الشعبي، البقال، المكوجي، الفوال، مكتب العمدة، الكركون، اللبان، القراري، مركاز الحارة، المسحراتي، فرقنا، بائع الشريك، بائع الدندرما، بائع البسبوسه، سنان السكاكين، بائع الكولا، موزع الاتاريك، السقا، عارض الدراجات، بائع البليله، بائع السوبيا، الحمال، العاب الأولاد، العاب البنات – العاب الأولاد".
وأوضح رئيس اللجنة التنفيذية عبد الله سعيد بن ضاوي، بأنه تهم تهيئة أرضية "حارة كنا كدا"، بالرمال البيضاء الناعمة بشكل كامل، وسعف النخل المزين بمداخل بيوت الحارة.
إلا أن الملفت في النسخة الثالثة من "رمضاننا كدا 3"، التنوع النوعي في خارطة فعالياته الممتدة على المسار، والتي تهدف بشكل كبير إلى تعزيز متطلبات مختلف الشرائح العمرية، وتعريف الجيل الجديد بالمعايير الثقافية والاجتماعية التي سادت تلك الحقبة المهمة من تاريخ جدة الحديث، وجاء ذلك بناء على توجيهات مباشرة صادرة من رئيس اللجنة العليا لمهرجان جدة التاريخية ومحافظ محافظة جدة الأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز.
وقال بن ضاوي :" إن تصميم الفعاليات تعطي انطباعاً عاماً من الوهلة الأولى، بوجود تطور ملحوظ في صياغة أبعاد مهمة، تتعلق بديمومة الاستمرار والتنوع المصاحبة للفعاليات عاماً بعد آخر".
ومن الفعاليات التي اعتمدتها اللجنة التنفيذية لمهرجان جدة التاريخية، "مركاز جداويون، وبيت باناجة، ومتحف أهل زمان، إضافة إلى سلسلة معارض اختصت في "تاريخٌ جدة، والشخصياٌت الجداوية، والحارات، وسور جدة التاريخٌيةٌ، وذاكرتنا، وصور جدة بوابة الحرمين".
كما تم إضافة فعاليات أخرى كـ"رجعولها، وماكنتوش، وثريا جان"، ومكتبة جدة وأيامنا الحلوة، ومقعد الدانة، وموسوعة جدة، ومتحف الضيافة، وجدة أيام زمان، وركن الحلواني، وتذكار البلد، وجدارية الرسم، وبيت باعشن العريق، وقالوا عنها، وجدارية الصور التاريخية، وبيت جدة وايامنا الحلوة، وجدارنية جدة وايامنا الحلوة، وبرحة الفنون، ومخبز الصعيدي، والجامع العتيق، جامع الشافعي، وبرحة الأطفال، وفعالية بيت أرامكو، ومطبخ رنا، والسفرة الحجازية، والمقهى الشعبي، وفعاليات المهيدب، وركن العطرجي، وباوزير، والوفاق، وبرحة الكبدة.
كما ستشهد فعاليات "رمضاننا كدا 3"، انطلاق سوق الجمعة، وهو سوق مخصص كنقاط بيع للأسر المنتجة ورواد الاعمال في المنطقة الواقعة جنوب مسجد الجفالي المطلة على بحيرة الأربعين، يحوي ما يزيد عن 300 محل.
ومن المقرر أن يستمر السوق بعد نهاية الفعاليات طوال العام في يومي (الجمعة والسبت) من كل أسبوع، وتأتي فكرته كذراع مالي (استثماري) لإستدامة مهرجان جدة التاريخية، وقد تم تهيئته بكافة الخدمات المساندة، كتزويده بمنطقة خاصة بالمطاعم والمأكولات الخفيفة.