افتتح الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، مؤخراً معرض الأعمال الفنية الخاصة بالأيتام المشاركين في برنامج "صلة" الفني، والذي تم إطلاقه بتوجيهات من الشيخة منال بنت محمد بن راشد آل مكتوم تلبية لمبادرة "الإمارات لصلة الأيتام والقصّر" التي أطلقها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.
ويشكل هذا المعرض المرحلة الختامية لبرنامج "صلة" الفني الذي امتد لعام كامل، والذي تم تصميمه لمساعدة الأطفال الأيتام والقصّر على التعبير عن عواطفهم والتعلم من خلال النشاطات وورشات العمل التعبيرية عن طريق الفن. وأقيم المعرض في ركن الأزياء في دبي مول واختتم فعالياته يوم الاثنين الموافق 13 يونيو، حيث تم عرض 84 عملاً فنياً للأطفال.
وبرنامج "صلة" الفني هو مبادرة أطلقها المكتب الثقافي للشيخة منال بنت محمد بن راشد آل مكتوم بالتعاون مع مؤسسة الأوقاف وشؤون القُصّر، لتقوم بتنظيم ورش عمل فنية مصممة لمساعدة الأطفال الأيتام على التعبير عن عواطفهم ودمجهم في المجتمع وذلك بقيادة عدد من الفنانين الإماراتيين المتطوعين.
وقد تضمن المعرض أربع ورش عبر خلالها الأطفال عن شخصياتهم بفعاليات متنوعة تعكس مدى قدرتهم على الإندماج في المجتمع بإيجابية. حيث استفاد من هذه الورش الفنية أكثر من 80 طفلاً،
وأظهرت العديد من الدراسات وجود علاقة بين الفنون والنمو الإيجابي الأمر الذي يعزز قدرة الأطفال الأيتام والقُصّر على التفاعل في المدارس ليصبحوا أشخاصاً بالغين متمكنين وفاعلين في مجتمعاتهم.
ويشكل هذا المعرض المرحلة الختامية لبرنامج "صلة" الفني الذي امتد لعام كامل، والذي تم تصميمه لمساعدة الأطفال الأيتام والقصّر على التعبير عن عواطفهم والتعلم من خلال النشاطات وورشات العمل التعبيرية عن طريق الفن. وأقيم المعرض في ركن الأزياء في دبي مول واختتم فعالياته يوم الاثنين الموافق 13 يونيو، حيث تم عرض 84 عملاً فنياً للأطفال.
وبرنامج "صلة" الفني هو مبادرة أطلقها المكتب الثقافي للشيخة منال بنت محمد بن راشد آل مكتوم بالتعاون مع مؤسسة الأوقاف وشؤون القُصّر، لتقوم بتنظيم ورش عمل فنية مصممة لمساعدة الأطفال الأيتام على التعبير عن عواطفهم ودمجهم في المجتمع وذلك بقيادة عدد من الفنانين الإماراتيين المتطوعين.
وقد تضمن المعرض أربع ورش عبر خلالها الأطفال عن شخصياتهم بفعاليات متنوعة تعكس مدى قدرتهم على الإندماج في المجتمع بإيجابية. حيث استفاد من هذه الورش الفنية أكثر من 80 طفلاً،
وأظهرت العديد من الدراسات وجود علاقة بين الفنون والنمو الإيجابي الأمر الذي يعزز قدرة الأطفال الأيتام والقُصّر على التفاعل في المدارس ليصبحوا أشخاصاً بالغين متمكنين وفاعلين في مجتمعاتهم.