أبدى الفنان علي كاكولي استغرابه من الضجة التي رافقت المشهد المحذوف، الذي ظهر به من خلال مسلسل «باب الريح»، وهو يقبّل قدم الفنانة فاطمة عبدالرحيم بعد قيام الأخيرة بتسريبه في مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال كاكولي: أنا أقوم بدور تمثيلي أولاً.. وعندما نعود لصياغة القصة سنرى أن الشخصية التي أجسدها «مريض بالحب»؛ لذلك تصرفاته كانت على نحو أن يرتبط براقصة لا يريدها أن تقوم بتلك المهنة ومستعد لخسارة كرامته من أجل ألا تخسر كرامتها.
وأضاف كاكولي: المجتمع الواعي والمثقف يرى «الشخصية» بدورها يكرهها لتصرفاتها وردة فعلها؛ لذلك هو يلقي اللوم على شخصية «عثمان» التي جسدها في عمل «باب الريح»، وكيف أنه حاول استخدام كل الطرق إن كان بالضرب أو بغيره من أجل منع حبيبته الراقصة الخروج من المنزل؛ حفاظاً على كرامتها وخوفاً عليها أيضاً.
وواصل: تلك الشخصية ستمر بمتغيرات عديدة لن أكشف عنها؛ حتى لا أحرق الدور وأحداث المسلسل.
كما أكد كاكولي أنه لم يرد على تلك الضجة التي أثيرت؛ لأنه يقوم بدوره في العمل، مشيراً إلى أن أداءه للدور بشكل متقن ربما هو من أقنع الناس بتلك الشخصية، رغم قناعته أن الكل يعلم أن ما أقوم به تمثيل، وأن هناك من يريد «الحديث لمجرد الحديث»، وفي النهاية أكد أن الأمر يتعلق بشخصية في عمل «باب الريح» وليس له علاقة بكرامة علي كاكولي أبداً.
أما حول الظلم الذي تعرض له مسلسله باب الريح اعترف كاكولي: نعم المسلسل يحمل قيمة كبيرة ورسائل بالجملة، وقد ظلم من جراء التوقيت والعرض الحصري، والظلم الأكبر وقع عند حذف مشاهد عديدة غير مبرر حذفها من إدارة تلفزيون الرأي، وإن شاء الله المسلسل سيأخذ حقه عندما يعرض على شاشة الإم بي سي لاحقاً، حينها سيتضح التسلسل الدرامي من غير أي تشتت لمجريات المسلسل، فالحذف يجعل المشاهد مشتتاً ذهنياً ويبعده عن أجواء العمل ككل.
وعن جديده الفني أجاب: أشارك في عمل مسرحي ضخم، وربما سيكون بعنوان «زين الأدغال» هي مسرحية أطفال استعراضية من تأليف هبة مشاري حمادة، إخراج سمير عبود، كلمات الأغاني بشار الشطي، التوزيع الموسيقي ربيع الصيداوي، يشاركني في البطولة كل من فاطمة الصفي، بشار الشطي، حمد أشكناني، شياب الكويت، مروى بن صغير، وحلا الترك وشهد العميري وآخرين.
https://www.youtube.com/watch?v=m_DeGHQuw28&spfreload=10
وقال كاكولي: أنا أقوم بدور تمثيلي أولاً.. وعندما نعود لصياغة القصة سنرى أن الشخصية التي أجسدها «مريض بالحب»؛ لذلك تصرفاته كانت على نحو أن يرتبط براقصة لا يريدها أن تقوم بتلك المهنة ومستعد لخسارة كرامته من أجل ألا تخسر كرامتها.
وأضاف كاكولي: المجتمع الواعي والمثقف يرى «الشخصية» بدورها يكرهها لتصرفاتها وردة فعلها؛ لذلك هو يلقي اللوم على شخصية «عثمان» التي جسدها في عمل «باب الريح»، وكيف أنه حاول استخدام كل الطرق إن كان بالضرب أو بغيره من أجل منع حبيبته الراقصة الخروج من المنزل؛ حفاظاً على كرامتها وخوفاً عليها أيضاً.
وواصل: تلك الشخصية ستمر بمتغيرات عديدة لن أكشف عنها؛ حتى لا أحرق الدور وأحداث المسلسل.
كما أكد كاكولي أنه لم يرد على تلك الضجة التي أثيرت؛ لأنه يقوم بدوره في العمل، مشيراً إلى أن أداءه للدور بشكل متقن ربما هو من أقنع الناس بتلك الشخصية، رغم قناعته أن الكل يعلم أن ما أقوم به تمثيل، وأن هناك من يريد «الحديث لمجرد الحديث»، وفي النهاية أكد أن الأمر يتعلق بشخصية في عمل «باب الريح» وليس له علاقة بكرامة علي كاكولي أبداً.
أما حول الظلم الذي تعرض له مسلسله باب الريح اعترف كاكولي: نعم المسلسل يحمل قيمة كبيرة ورسائل بالجملة، وقد ظلم من جراء التوقيت والعرض الحصري، والظلم الأكبر وقع عند حذف مشاهد عديدة غير مبرر حذفها من إدارة تلفزيون الرأي، وإن شاء الله المسلسل سيأخذ حقه عندما يعرض على شاشة الإم بي سي لاحقاً، حينها سيتضح التسلسل الدرامي من غير أي تشتت لمجريات المسلسل، فالحذف يجعل المشاهد مشتتاً ذهنياً ويبعده عن أجواء العمل ككل.
وعن جديده الفني أجاب: أشارك في عمل مسرحي ضخم، وربما سيكون بعنوان «زين الأدغال» هي مسرحية أطفال استعراضية من تأليف هبة مشاري حمادة، إخراج سمير عبود، كلمات الأغاني بشار الشطي، التوزيع الموسيقي ربيع الصيداوي، يشاركني في البطولة كل من فاطمة الصفي، بشار الشطي، حمد أشكناني، شياب الكويت، مروى بن صغير، وحلا الترك وشهد العميري وآخرين.
https://www.youtube.com/watch?v=m_DeGHQuw28&spfreload=10
