فضل ليلة القدر عظيم، وأجرها كبير، فهي جائزة المتقين، وفيها تتنزل الرحمة على العباد، وتتنزل الملائكة إلى الأرض، وعن كيفية إحيائها؛ يكون ذلك بالتقرب إلى الله بالعبادات، التي يتقرب بها العبد إلى الله تعالى في ليلة القدر، وتلك العبادات هي:
1- قيام الليلة كلها، وهو الأفضل، فإن لم يستطع فالنصف الثاني أفضل من الأول، فإن لم يستطع فالثلث الأخير؛ لأنه الوقت الذي ينزل فيه الله تعالى نزولاً يليق بجلاله وكماله، فينادي على عباده ويمنّ عليهم بالرحمات والمغفرة، فإن لم يستطع؛ فأداء الصلوات المكتوبة للرجال مع جماعة المسلمين، لاسيما الصبح والعشاء، وذلك أضعف الإيمان.
2- صلاة التهجد، لقوله صلى الله عليه وسلم: «من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه»، وكان عليه الصلاة والسلام أكثر ما يقوم الليل بالصلاة، ويطيل السجود ويكثر من الدعاء.
3- الدعاء، فالدعاء هو سرّ العبادة ومعناها، كما قال عليه الصلاة والسلام: «الدعاء هو العبادة»، وما من عبادة إلا واشتملت على الدعاء، فليحرص على الدعاء فيها ما استطاع.
4- قراءة القرآن، فهي ليلة القرآن الكريم، وتلاوته من أعظم القربات.
5- التسبيح والتهليل والاستغفار وغيره من أنواع الذكر.
1- قيام الليلة كلها، وهو الأفضل، فإن لم يستطع فالنصف الثاني أفضل من الأول، فإن لم يستطع فالثلث الأخير؛ لأنه الوقت الذي ينزل فيه الله تعالى نزولاً يليق بجلاله وكماله، فينادي على عباده ويمنّ عليهم بالرحمات والمغفرة، فإن لم يستطع؛ فأداء الصلوات المكتوبة للرجال مع جماعة المسلمين، لاسيما الصبح والعشاء، وذلك أضعف الإيمان.
2- صلاة التهجد، لقوله صلى الله عليه وسلم: «من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غُفر له ما تقدم من ذنبه»، وكان عليه الصلاة والسلام أكثر ما يقوم الليل بالصلاة، ويطيل السجود ويكثر من الدعاء.
3- الدعاء، فالدعاء هو سرّ العبادة ومعناها، كما قال عليه الصلاة والسلام: «الدعاء هو العبادة»، وما من عبادة إلا واشتملت على الدعاء، فليحرص على الدعاء فيها ما استطاع.
4- قراءة القرآن، فهي ليلة القرآن الكريم، وتلاوته من أعظم القربات.
5- التسبيح والتهليل والاستغفار وغيره من أنواع الذكر.