حدثان فنيان في الكويت، تواجد بهما أبرز نجوم الساحة الفنية في الكويت والخليج، وهما افتتاح فرع شركة تذكار القطرية للإنتاج الفني في الكويت، ومهرجان «المميزون في رمضان» بدورته التاسعة، «سيدتي» حضرت والتقت بالعديد من النجوم.
عبرت الفنانة شجون عن سعادتها بالتكريم، والذي جاء في وقته على حد قولها؛ مؤكدةً خلال تصريحها لـ«سيدتي»، أن ما تتعرض له من انتقادات لدورها في مسلسل «ساق البامبو» وخصوصاً استخدام عبارة ولزمة «هيه» التي تكررت في أغلب مشاهدها في العمل، ما هي إلا دعابة لإضفاء جو من السعادة للمشاهدين.
أما الشقيقتان: شيلاء وأبرار سبت؛ فقد عبرتا عن أهمية هذه المهرجانات؛ خصوصاً أنها تأتي بعد أشهر متواصلة من العمل والتعب، وذكرت شيلاء بأن ما يتردد عن زواجها بالإعلامي السعودي بدر آل زيدان، مجرد إشاعة مغرضة.
ومن جانبه قال الفنان خالد بوصخر، إنه سعيد بهذا التكريم عن دوره في مسلسل «لقيت روحي»، وصرح إنه سيصبح «بوحمد» إذ أنه ينتظر مولوده الأول بفارغ الصبر.
وعبرت فرح الصراف عن عميق امتنانها لهذا التكريم كأفضل فنانة دور ثانٍ عن دورها في مسلسل «ساق البامبو».
كما شكرت الفنانة جواهر الكويتية، الكاتب علي الدوحان، الذي رسم شخصية «أمل» لها، وكانت الخلطة السرية لنجاحها في مسلسل «جود».
هذا وقد دشنت شركة تذكار القطرية للإنتاج الفني، فرعها الرسمي في الكويت، بحضور رئيس مجلس إدارتها، الشيخ فالح بن غانم آل ثاني، يوسف مصطفى، الوكيل المساعد لشؤون التليفزيون، ونخبة من النجوم الذين تم تكريمهم في الكويت، وهم: حياة الفهد، بدر بورسلي، نبيل شعيل، طارق العلي، هدى حسين، دعيج الخليفة، أنور عبدالله، هيا الشعيبي، حليمة بولند، خالد أمين، خالد البريكي، أمل العوضي، بثينة الرئيسي، نايف الراشد، حمد العماني، عبدالمحسن العمر، وشهد العميري.
ومن جانبها نفت الفنانة الكوميدية العراقية ميس كمر، وجود خلافات تجمعها بالفنان حسن البلام بعد اتفاقها مع الفنان طارق العلي، على المشاركة في مسرحية قلب للعيد؛ مؤكدة أن البلام صديق وزميل غالٍ، وأن التعاون مع الفنان طارق العلي في لقاء فني لأول مرة بينهما لا يعني الخلاف مع البلام، والذي سبق المشاركة معه في أكثر من مسرحية ناجحة.
وكانت هيا الشعيبي في قمة سعادتها لأنها ترى أن رمضان الحالي يعتبر «وش السعد عليها» بعد نجاحها في مسلسل المحتالة، مع هدى حسين، وبعد إعلان براءتها من شكاوى طارق العلي.
وحول حفل «المميزون»، كان من المفترض أن تبدأ الفعاليات في الساعة التاسعة مساءً، ولكن تأخر بعض المكرمين عن الحضور، ساهم في انزعاج الصحفيين ووسائل الإعلام، والحر الشديد في القاعة كان وراء تواجد الحضور خارجها؛ مما سبب فوضى في دخول وخروج المدعوين.
عبرت الفنانة شجون عن سعادتها بالتكريم، والذي جاء في وقته على حد قولها؛ مؤكدةً خلال تصريحها لـ«سيدتي»، أن ما تتعرض له من انتقادات لدورها في مسلسل «ساق البامبو» وخصوصاً استخدام عبارة ولزمة «هيه» التي تكررت في أغلب مشاهدها في العمل، ما هي إلا دعابة لإضفاء جو من السعادة للمشاهدين.
أما الشقيقتان: شيلاء وأبرار سبت؛ فقد عبرتا عن أهمية هذه المهرجانات؛ خصوصاً أنها تأتي بعد أشهر متواصلة من العمل والتعب، وذكرت شيلاء بأن ما يتردد عن زواجها بالإعلامي السعودي بدر آل زيدان، مجرد إشاعة مغرضة.
ومن جانبه قال الفنان خالد بوصخر، إنه سعيد بهذا التكريم عن دوره في مسلسل «لقيت روحي»، وصرح إنه سيصبح «بوحمد» إذ أنه ينتظر مولوده الأول بفارغ الصبر.
وعبرت فرح الصراف عن عميق امتنانها لهذا التكريم كأفضل فنانة دور ثانٍ عن دورها في مسلسل «ساق البامبو».
كما شكرت الفنانة جواهر الكويتية، الكاتب علي الدوحان، الذي رسم شخصية «أمل» لها، وكانت الخلطة السرية لنجاحها في مسلسل «جود».
هذا وقد دشنت شركة تذكار القطرية للإنتاج الفني، فرعها الرسمي في الكويت، بحضور رئيس مجلس إدارتها، الشيخ فالح بن غانم آل ثاني، يوسف مصطفى، الوكيل المساعد لشؤون التليفزيون، ونخبة من النجوم الذين تم تكريمهم في الكويت، وهم: حياة الفهد، بدر بورسلي، نبيل شعيل، طارق العلي، هدى حسين، دعيج الخليفة، أنور عبدالله، هيا الشعيبي، حليمة بولند، خالد أمين، خالد البريكي، أمل العوضي، بثينة الرئيسي، نايف الراشد، حمد العماني، عبدالمحسن العمر، وشهد العميري.
ومن جانبها نفت الفنانة الكوميدية العراقية ميس كمر، وجود خلافات تجمعها بالفنان حسن البلام بعد اتفاقها مع الفنان طارق العلي، على المشاركة في مسرحية قلب للعيد؛ مؤكدة أن البلام صديق وزميل غالٍ، وأن التعاون مع الفنان طارق العلي في لقاء فني لأول مرة بينهما لا يعني الخلاف مع البلام، والذي سبق المشاركة معه في أكثر من مسرحية ناجحة.
وكانت هيا الشعيبي في قمة سعادتها لأنها ترى أن رمضان الحالي يعتبر «وش السعد عليها» بعد نجاحها في مسلسل المحتالة، مع هدى حسين، وبعد إعلان براءتها من شكاوى طارق العلي.
وحول حفل «المميزون»، كان من المفترض أن تبدأ الفعاليات في الساعة التاسعة مساءً، ولكن تأخر بعض المكرمين عن الحضور، ساهم في انزعاج الصحفيين ووسائل الإعلام، والحر الشديد في القاعة كان وراء تواجد الحضور خارجها؛ مما سبب فوضى في دخول وخروج المدعوين.