كشف الفنان عبدالمحسن النمر، أن الفنانة سعاد عبدالله «بكت» بسبب حلقة الطائفية في «سيلفي 2»، والتي قام النمر ببطولتها، وكشف أنه تلقى اتصالاً من «أم طلال» بعد الحلقة مباشرة، وقالت: «الله يسامحك.. تسببت في بكائي».
النمر أشار خلال استضافته بالبرنامج الإذاعي 8 نجوم في محطة مارينا إف إم، إلى أنه لم يكرر أي شخصية في كم الأعمال التي قدمها، وذلك بعدما تداوله الجمهور في وسائل التواصل الاجتماعي عن كثرة إطلالاته في شهر رمضان.
وتابع: قدمت 3 حلقات في «ساق البامبو»، و40 مشهداً في «حارة الشيخ»، وحلقة في «سيلفي 2»، وحلقة في «مستر كاش»، بينما قمت ببطولة «جود» و«الدمعة الحمراء».
وذكر النمر أن أهمية شخصية الخليفة عمر بن الخطاب، دفعته لأن يرفض دوراً في المسلسل الذي عُرض على شاشة MBC قبل أربعة أعوام، وتابع: «حينما يتم العمل على شخصية مهمة في التاريخ كشخصية عمر، يجب أن تكون قريبة من واقعها، وهذا الأمر صعب للغاية؛ لذلك رفضت المشاركة».
هذا وقد كشف النمر عن عمره؛ فهو من مواليد 1965 «51 عاماً»، وحمد الله لأنه وصل لهذه المرحلة العمرية بكامل صحته.
وأضاف أنه وافق على الدور في مسلسل «التنديل» قبل أن يقرأ النص، وذلك لوجود الفنان عبدالحسين عبدالرضا في العمل، والذي كان أحد أحلامه الوقوف أمامه، وقد حققه في هذا العمل.
وحول مشاركته في الأعمال البدوية ودور «الأجر المادي»، قال النمر: غير صحيح أن المسلسلات البدوية تنال بها أجراً أكبر.. مثلها مثل الأعمال الأخرى؛ بل وهي تحتاج «جهد جسدي» وعناء في الوقت واللبس والمكياج أيضاً.
أما عن الهجوم على مسلسل حارة الشيخ، أجاب النمر: «البعض استعجل بالحكم على العمل قبل رؤيته، واعتبر أنه ينال من تاريخ الحجاز، رغم أن العمل لا يندرج ضمن الأعمال التاريخية التوثيقية؛ بل هو عمل درامي مقتبس من البيئة الحجازية، ولا يعد توثيقاً لها، لا من قريب ولا من بعيد، وبالنسبة للأزياء فليس بالضرورة أن نرتدي ذات ثياب أهل الحجاز آنذاك؛ بل نكتفي بإيحاءات الملابس، وأيضاً اللهجة القريبة من البيئة الحجازية؛ مؤكداً أن (حارة الشيخ) رُصدت له ميزانية ضخمة، وضم العمل العديد من النجوم الشباب في السعودية».
كذلك يرى النمر أن الدراما السعودية «بخير»، وخير دليل على ذلك «سيلفي 2»، الذي يلاقي انتشاراً كبيراً في الوطن العربي، كذلك «حارة الشيخ»، لكنه تدارك معترفاً: «هناك ضعف في العمل الدرامي الاجتماعي السعودي، بسبب محاذير الرقابة».
وأشار إلى أن الدراما الكويتية «تعاني» حالياً وليست بخير كما يتصور البعض، وذلك بسبب تشديد الرقابة على العمل الدرامي الكويتي، وعدم تصويره في «الكويت» وترحيله إلى دول أخرى؛ مما يتسبب بغياب الشارع والمعالم الكويتية؛ مطالباً بتحديد الضوابط الرقابية حتى لا يتسبب في رحيل تلك الأعمال.
النمر أشار خلال استضافته بالبرنامج الإذاعي 8 نجوم في محطة مارينا إف إم، إلى أنه لم يكرر أي شخصية في كم الأعمال التي قدمها، وذلك بعدما تداوله الجمهور في وسائل التواصل الاجتماعي عن كثرة إطلالاته في شهر رمضان.
وتابع: قدمت 3 حلقات في «ساق البامبو»، و40 مشهداً في «حارة الشيخ»، وحلقة في «سيلفي 2»، وحلقة في «مستر كاش»، بينما قمت ببطولة «جود» و«الدمعة الحمراء».
وذكر النمر أن أهمية شخصية الخليفة عمر بن الخطاب، دفعته لأن يرفض دوراً في المسلسل الذي عُرض على شاشة MBC قبل أربعة أعوام، وتابع: «حينما يتم العمل على شخصية مهمة في التاريخ كشخصية عمر، يجب أن تكون قريبة من واقعها، وهذا الأمر صعب للغاية؛ لذلك رفضت المشاركة».
هذا وقد كشف النمر عن عمره؛ فهو من مواليد 1965 «51 عاماً»، وحمد الله لأنه وصل لهذه المرحلة العمرية بكامل صحته.
وأضاف أنه وافق على الدور في مسلسل «التنديل» قبل أن يقرأ النص، وذلك لوجود الفنان عبدالحسين عبدالرضا في العمل، والذي كان أحد أحلامه الوقوف أمامه، وقد حققه في هذا العمل.
وحول مشاركته في الأعمال البدوية ودور «الأجر المادي»، قال النمر: غير صحيح أن المسلسلات البدوية تنال بها أجراً أكبر.. مثلها مثل الأعمال الأخرى؛ بل وهي تحتاج «جهد جسدي» وعناء في الوقت واللبس والمكياج أيضاً.
أما عن الهجوم على مسلسل حارة الشيخ، أجاب النمر: «البعض استعجل بالحكم على العمل قبل رؤيته، واعتبر أنه ينال من تاريخ الحجاز، رغم أن العمل لا يندرج ضمن الأعمال التاريخية التوثيقية؛ بل هو عمل درامي مقتبس من البيئة الحجازية، ولا يعد توثيقاً لها، لا من قريب ولا من بعيد، وبالنسبة للأزياء فليس بالضرورة أن نرتدي ذات ثياب أهل الحجاز آنذاك؛ بل نكتفي بإيحاءات الملابس، وأيضاً اللهجة القريبة من البيئة الحجازية؛ مؤكداً أن (حارة الشيخ) رُصدت له ميزانية ضخمة، وضم العمل العديد من النجوم الشباب في السعودية».
كذلك يرى النمر أن الدراما السعودية «بخير»، وخير دليل على ذلك «سيلفي 2»، الذي يلاقي انتشاراً كبيراً في الوطن العربي، كذلك «حارة الشيخ»، لكنه تدارك معترفاً: «هناك ضعف في العمل الدرامي الاجتماعي السعودي، بسبب محاذير الرقابة».
وأشار إلى أن الدراما الكويتية «تعاني» حالياً وليست بخير كما يتصور البعض، وذلك بسبب تشديد الرقابة على العمل الدرامي الكويتي، وعدم تصويره في «الكويت» وترحيله إلى دول أخرى؛ مما يتسبب بغياب الشارع والمعالم الكويتية؛ مطالباً بتحديد الضوابط الرقابية حتى لا يتسبب في رحيل تلك الأعمال.