تشكل أيام رمضان في المغرب فرصة للشباب، هواة كرة القدم، لإجراء مباريات رياضية على امتداد الشاطئ عصر كل يوم، حيث تجتذب هذه المباريات جمهوراً من الشباب والأطفال؛ حتى الكهول ويغلب عليها الطابع الاستعراضي، خصوصاً وأن بعضها يجمع لاعبين قدامى لمعوا لسنوات في صفوف أندية معروفة قبل اعتزالهم.
والجميل في هذه المباريات، التي تجري على شكل دوري، هو ما تتسم به من روح رياضية وتسامح بين اللاعبين، رغم احتدام المنافسة بينهم.
ويرى خالد العائد من إيطاليا بعد (15) سنة من الاغتراب أن شهر رمضان يشكل بالنسبة للشباب المولعين بالرياضة مناسبة للاستمتاع بكرة القدم، حيث تقام دوريات بين فرق أحياء المدن على امتداد ربوع المغرب؛ للفوز بالكؤوس التي تخصص للأندية الفائزة، حيث يسارع جمهور من مختلف الأعمار لمشاهدة هذه المباريات، مضيفاً أن مثل هذه الدوريات بين الأحياء من شأنها أن تشيع التسامح والمودة والحب، كما أن جلّ نجوم الكرة ممن تربعوا على عرش النجومية انطلقوا من رحم الأحياء.
ومن جهته أكد سعد القاسمي (لاعب) بأن هذه الدوريات التي تحتضنها الشواطئ هي فضاء للمهووسين بكرة القدم، وتفتح المجال للمواهب الكروية للكشف عن سحر أقدامها.
والجميل في هذه المباريات، التي تجري على شكل دوري، هو ما تتسم به من روح رياضية وتسامح بين اللاعبين، رغم احتدام المنافسة بينهم.
ويرى خالد العائد من إيطاليا بعد (15) سنة من الاغتراب أن شهر رمضان يشكل بالنسبة للشباب المولعين بالرياضة مناسبة للاستمتاع بكرة القدم، حيث تقام دوريات بين فرق أحياء المدن على امتداد ربوع المغرب؛ للفوز بالكؤوس التي تخصص للأندية الفائزة، حيث يسارع جمهور من مختلف الأعمار لمشاهدة هذه المباريات، مضيفاً أن مثل هذه الدوريات بين الأحياء من شأنها أن تشيع التسامح والمودة والحب، كما أن جلّ نجوم الكرة ممن تربعوا على عرش النجومية انطلقوا من رحم الأحياء.
ومن جهته أكد سعد القاسمي (لاعب) بأن هذه الدوريات التي تحتضنها الشواطئ هي فضاء للمهووسين بكرة القدم، وتفتح المجال للمواهب الكروية للكشف عن سحر أقدامها.
