قالت الفنّانة المغربيّة سميرة سعيد إنّها ستعتزل الفنّ لو شعرت للحظة بأنّ نجوميتها في طريقها إلى الأفول، وأكدّت سميرة أنّ ابتعادها عن الفنّ خلال السنوات الستّة الماضية كان خياراً منها لأسباب خاصّة.
كلام سعيد جاء رداً على سؤال طرح عليها عليها خلال الندوة الصحفيّة التي عقدتها في فندق في ضاحية قمرت في تونس، قبل ساعات من إحيائها حفلاً فنيّاً في مهرجان قرطاج الدولي في دورته 52.
و رفضت سميرة الردّ على تصريحات حلمي بكر الذي قال عنها إنّها فقدت نجوميتها قائلة "هذا رأيه وهو حرّ فيه".
و أشادت سميرة سعيد بموهبة ابن بلدها النجم سعد المجرد وبطيبة قلبه على حد تعبيرها قائلة "سعد إنسان طيب جدّا وعلى خلق عالية ويحبّ الخير للآخرين".
و نصحت سميرة سعد بأن يواصل مسيرته بنفس التميّز قائلة "أتمنى أن يتواصل نجاح سعد لفترة طويلة لكنّ الموهبة وحدها لا تكفي وعليه أن يبحث دائماً على التميّز".
و لم تخف سميرة خوفها من ملاقاة الجمهور التونسي الذي أشادت به قائلة "ستكون هذه أوّل مصافحة لي مع الجمهور بعد ستّ سنوات من الغياب".
وعن ظهورها في برنامج "رامز بلعب بالنار" قالت سعيد إن بعض حلقات البرنامج مهينة للفنّان، ونفت أن تكون على علم بالمقلب الذي دبّره لها رامز جلال وأضافت أنّها شعرت بخوف شديد حينها.
يذكر أن إطلالة سميرة سعيد الأخيرة على الجمهور التونسي لم تكن موفقة، إذ لم يشهد حفلها الذي أحيته سنة 2010 على مسرح قرطاج إقبالا جماهيريّا كبيرا.
كلام سعيد جاء رداً على سؤال طرح عليها عليها خلال الندوة الصحفيّة التي عقدتها في فندق في ضاحية قمرت في تونس، قبل ساعات من إحيائها حفلاً فنيّاً في مهرجان قرطاج الدولي في دورته 52.
و رفضت سميرة الردّ على تصريحات حلمي بكر الذي قال عنها إنّها فقدت نجوميتها قائلة "هذا رأيه وهو حرّ فيه".
و أشادت سميرة سعيد بموهبة ابن بلدها النجم سعد المجرد وبطيبة قلبه على حد تعبيرها قائلة "سعد إنسان طيب جدّا وعلى خلق عالية ويحبّ الخير للآخرين".
و نصحت سميرة سعد بأن يواصل مسيرته بنفس التميّز قائلة "أتمنى أن يتواصل نجاح سعد لفترة طويلة لكنّ الموهبة وحدها لا تكفي وعليه أن يبحث دائماً على التميّز".
و لم تخف سميرة خوفها من ملاقاة الجمهور التونسي الذي أشادت به قائلة "ستكون هذه أوّل مصافحة لي مع الجمهور بعد ستّ سنوات من الغياب".
وعن ظهورها في برنامج "رامز بلعب بالنار" قالت سعيد إن بعض حلقات البرنامج مهينة للفنّان، ونفت أن تكون على علم بالمقلب الذي دبّره لها رامز جلال وأضافت أنّها شعرت بخوف شديد حينها.
يذكر أن إطلالة سميرة سعيد الأخيرة على الجمهور التونسي لم تكن موفقة، إذ لم يشهد حفلها الذي أحيته سنة 2010 على مسرح قرطاج إقبالا جماهيريّا كبيرا.