أكد الفنان والملحن ناصر الصالح لـ"سيدتي نت" أن أغنية "يلازمني خيالك" للفنانة أحلام، والتي قام بتلحينها، نجحت نجاحاً باهراً ، وقال: الأصداء التي وصلتني حول الأغنية واللحن كانت رائعة، وفاقت الكثير من الأعمال التي قدمتها على مستوى الساحة الفنية.
وحول ما يتردد عن أن الأغنية لحنها يشابه أغنية "أنا المسؤول" للفنانة نوال الكويتية قال: للأسف هناك من يصطاد بالماء العكر، وكنت أتمنى من ينتقد أو يذكر مثل هذا الكلام أن يكون فاهماً للنوتات الغنائية والمقامات حتى يطرح نقده وفكرته بما يتناسب مع ذلك، وأضاف: نحن لدينا بعض الإعلاميين يحاولون أن يُصعدوا فناناً على حساب آخر، وليس الهدف من ذلك هو النقد البناء، وكان الأمر واضحاً فيما تم تداوله رغم أنني لم أسمع بذلك كثيراً.
وتابع حديثه قائلاً: هناك الكثير من الأغاني التي طُرحت تم اتهام الملحنين بسرقتها كأغنية "الأماكن" وغيرها من الأغاني، وأنا صاحب خبرة، وأعمل في هذا المجال منذ 35 عاماً، وليس من المنطق أن يقوم من لا يملك الاختصاص والخبرة بتحديد المسروق.
وعن تشابه لحن أغنية "يلازمني خيالك" و"أنا المسؤول" قال: جميعها قمت بتلحينها على مقام البيات، ولو أحضرت أي أغنية تم تلحينها على هذا المقام وقارنت بين النوتة الموسيقية ستجد تشابهاً طبيعياً بينها، لذلك فالانتقاد غير منطقي.
وعن رأيه في سرقة الألحان أوضح أن الأغنيتين من تلحينه، وأضاف: إن كنت سأسرق هل تعتبر ألحاني سرقة؟ لستُ وليد اليوم أو جديداً على المهنة حتى أقوم بسرقة أو تكرار لحن، ويكفي أن الأغنية الآن نجحت بكل المقاييس لحناً وكلمة وأداء.
وحول اختياره لمقام البيات لأغنية "يلازمني خيالك" قال: تتطلب كلمات الأغنية وجمالها جهداً لاختيار لحن مميز، وهذا ما بحثت عنه وأبحث عنه في جميع أعمالي.
وفي ختام حديثه وجه رسالة للإعلاميين قال فيها: أتمنى أن يعوا ويفهموا الغناء جيداً، ثم يوجهون سياط نقدهم، وأن لا يبحثوا عن الانتقاد لمجرد وجود فنان معين غير مرغوب فيه بالنسبة لهم، وللأسف هذا ما أصبح عليه حال بعض الإعلاميين.
وحول ما يتردد عن أن الأغنية لحنها يشابه أغنية "أنا المسؤول" للفنانة نوال الكويتية قال: للأسف هناك من يصطاد بالماء العكر، وكنت أتمنى من ينتقد أو يذكر مثل هذا الكلام أن يكون فاهماً للنوتات الغنائية والمقامات حتى يطرح نقده وفكرته بما يتناسب مع ذلك، وأضاف: نحن لدينا بعض الإعلاميين يحاولون أن يُصعدوا فناناً على حساب آخر، وليس الهدف من ذلك هو النقد البناء، وكان الأمر واضحاً فيما تم تداوله رغم أنني لم أسمع بذلك كثيراً.
وتابع حديثه قائلاً: هناك الكثير من الأغاني التي طُرحت تم اتهام الملحنين بسرقتها كأغنية "الأماكن" وغيرها من الأغاني، وأنا صاحب خبرة، وأعمل في هذا المجال منذ 35 عاماً، وليس من المنطق أن يقوم من لا يملك الاختصاص والخبرة بتحديد المسروق.
وعن تشابه لحن أغنية "يلازمني خيالك" و"أنا المسؤول" قال: جميعها قمت بتلحينها على مقام البيات، ولو أحضرت أي أغنية تم تلحينها على هذا المقام وقارنت بين النوتة الموسيقية ستجد تشابهاً طبيعياً بينها، لذلك فالانتقاد غير منطقي.
وعن رأيه في سرقة الألحان أوضح أن الأغنيتين من تلحينه، وأضاف: إن كنت سأسرق هل تعتبر ألحاني سرقة؟ لستُ وليد اليوم أو جديداً على المهنة حتى أقوم بسرقة أو تكرار لحن، ويكفي أن الأغنية الآن نجحت بكل المقاييس لحناً وكلمة وأداء.
وحول اختياره لمقام البيات لأغنية "يلازمني خيالك" قال: تتطلب كلمات الأغنية وجمالها جهداً لاختيار لحن مميز، وهذا ما بحثت عنه وأبحث عنه في جميع أعمالي.
وفي ختام حديثه وجه رسالة للإعلاميين قال فيها: أتمنى أن يعوا ويفهموا الغناء جيداً، ثم يوجهون سياط نقدهم، وأن لا يبحثوا عن الانتقاد لمجرد وجود فنان معين غير مرغوب فيه بالنسبة لهم، وللأسف هذا ما أصبح عليه حال بعض الإعلاميين.
