تعمل السعودية على فتح مجالات متعددة ومختلفة في سوق العمل للمرأة السعودية لم تكن متوفرة من قبل لها لتؤدي دورها في خدمة مجتمعها والارتقاء به.
في إطار ذلك، أفاد مصدر أن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني رفعت مذكرة لبحث منح الترخيص للمرأة بالعمل مرشدة سياحية بصفة رسمية بدلاً من عملها الحالي متطوعةً تحت مسمى "دليلة سياحية".
وأوضح المصدر أن الهيئة وضعت بالتنسيق مع الجهات المعنية عدة شروط للسماح للمرأة بالعمل مرشدة سياحية، تتواءم مع العادات والتقاليد الإسلامية، ومنها أن تكون المرأة برفقة مجموعة من العائلات. بحسب "الوكالات".
يأتي ذلك في وقت تنتظر فيه عدة دفعات من خريجات تخصص الإرشاد السياحي في كلية الآداب بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، اللاتي يُجدن التحدث بعدة لغات، الحصول على تراخيص لمزاولة المهنة، يجعل وصفهن الوظيفي "مرشدات سياحيات" لا "دليلات" كما يُطلق عليهن الآن.
جدير بالذكر، أن الهيئة درست هذا الموضوع في وقت سابق إلا أنها لم تتَّخذ قراراً بمنح تراخيص للنساء لمزاولة مهنة الإرشاد السياحي، نظراً لقلة عددهن والأنشطة، غير أنه وبعد الإعلان عن خطة التحول الوطني، أصبحت هناك فرصة للنساء للعمل في قطاع الإرشاد السياحي.
في إطار ذلك، أفاد مصدر أن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني رفعت مذكرة لبحث منح الترخيص للمرأة بالعمل مرشدة سياحية بصفة رسمية بدلاً من عملها الحالي متطوعةً تحت مسمى "دليلة سياحية".
وأوضح المصدر أن الهيئة وضعت بالتنسيق مع الجهات المعنية عدة شروط للسماح للمرأة بالعمل مرشدة سياحية، تتواءم مع العادات والتقاليد الإسلامية، ومنها أن تكون المرأة برفقة مجموعة من العائلات. بحسب "الوكالات".
يأتي ذلك في وقت تنتظر فيه عدة دفعات من خريجات تخصص الإرشاد السياحي في كلية الآداب بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، اللاتي يُجدن التحدث بعدة لغات، الحصول على تراخيص لمزاولة المهنة، يجعل وصفهن الوظيفي "مرشدات سياحيات" لا "دليلات" كما يُطلق عليهن الآن.
جدير بالذكر، أن الهيئة درست هذا الموضوع في وقت سابق إلا أنها لم تتَّخذ قراراً بمنح تراخيص للنساء لمزاولة مهنة الإرشاد السياحي، نظراً لقلة عددهن والأنشطة، غير أنه وبعد الإعلان عن خطة التحول الوطني، أصبحت هناك فرصة للنساء للعمل في قطاع الإرشاد السياحي.