"مهرجان الورود والفاكهة" هو أحد المهرجانات السنوية التي تقام في منطقة تبوك، ويحظى بإقبال كبير من قِبل الزائرين، وتستعد حالياً أمانة منطقة تبوك لإطلاقه في نسخته الرابعة، وتسخِّر كافة إمكاناتها لإنجاحه، وسيقوم الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك رئيس مجلس التنمية السياحية في المنطقة بتدشينه في الـ 22 من الشهر الجاري.
وأوضح أمين منطقة تبوك المهندس محمد بن حسني هاشم، أن الأمانة شريك أساسي في تنظيم المهرجان من خلال عملها على توفير مكان إقامته في متنزه الأمير فهد بن سلطان الواقع على طريق الملك فيصل، وتجهيزه وتحسين الممرات، وتوفير الإضاءة، وزيادة الأحمال والحراسات والمسطحات الخضراء وأشجار الزينة، وزراعة أكثر من مليون شتلة من الورد في المهرجان. بحسب "واس".
وبيَّن أمين المنطقة أن الأمانة تسخِّر كل إمكاناتها لإنجاح المهرجان في استمرارٍ لما تقوم به من واجبات لإبراز مقومات المنطقة الحضارية والسياحية، ودعم الجهود التي تسهم في إدخال البهجة والسرور في نفوس المواطنين والمقيمين من خلال تجهيز المواقع الترفيهية ضمن الفعاليات المصاحبة للمهرجان الذي يستمر لمدة 10 أيام.
وأكد المهندس هاشم، أن الشراكة القائمة بين الأمانة والبلديات التابعة لها مع فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في المنطقة هي شراكة فاعلة تم من خلالها تقديم وتنفيذ أعمال من شأنها دعم القطاع السياحي في المنطقة الذي يشهد نمواً متسارعاً.
جدير بالذكر، أن المهرجان يرتبط بأهم مقومات منطقة تبوك، وهو إنتاجها الوافر والمتميز من الفواكه والورد، حيث تعد من أكثر المناطق المصدرة والمنتجة للفاكهة على مستوى السعودية.
وأوضح أمين منطقة تبوك المهندس محمد بن حسني هاشم، أن الأمانة شريك أساسي في تنظيم المهرجان من خلال عملها على توفير مكان إقامته في متنزه الأمير فهد بن سلطان الواقع على طريق الملك فيصل، وتجهيزه وتحسين الممرات، وتوفير الإضاءة، وزيادة الأحمال والحراسات والمسطحات الخضراء وأشجار الزينة، وزراعة أكثر من مليون شتلة من الورد في المهرجان. بحسب "واس".
وبيَّن أمين المنطقة أن الأمانة تسخِّر كل إمكاناتها لإنجاح المهرجان في استمرارٍ لما تقوم به من واجبات لإبراز مقومات المنطقة الحضارية والسياحية، ودعم الجهود التي تسهم في إدخال البهجة والسرور في نفوس المواطنين والمقيمين من خلال تجهيز المواقع الترفيهية ضمن الفعاليات المصاحبة للمهرجان الذي يستمر لمدة 10 أيام.
وأكد المهندس هاشم، أن الشراكة القائمة بين الأمانة والبلديات التابعة لها مع فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في المنطقة هي شراكة فاعلة تم من خلالها تقديم وتنفيذ أعمال من شأنها دعم القطاع السياحي في المنطقة الذي يشهد نمواً متسارعاً.
جدير بالذكر، أن المهرجان يرتبط بأهم مقومات منطقة تبوك، وهو إنتاجها الوافر والمتميز من الفواكه والورد، حيث تعد من أكثر المناطق المصدرة والمنتجة للفاكهة على مستوى السعودية.