اختتم الفنان رامي عياش آخر سهرات مهرجان اليغريا الذي احتفى بدورته العاشرة في مدينة شفشاون (شمال المغرب)، وهي المرة الأولى التي يحيي فيها عياش حفلات المهرجان حيث أدى باقة من أغانيه في المنصة الكبرى في قلب المدينة الجبلية الشامخة.
وقد عبّر رامي عياش لـ "سيدتي نت" عن سعادته بالمشاركة في هذا المهرجان لما لمسه من حرفية في التنظيم، مبدياً إعجابه بفضاء المدينة.
يذكر أنّ جمهور المدينة كان حاضراً بتفاعل كبير مع الفنان عياش الذي غنى لمدة ساعة ونصف وسط ترحيب كبير من جمهور شفشاون الذي يلتقي نجماً عربياً محبوباً لأول مرة في مدينته في أقصى جبال الريف.
يذكر أنّ المهرجان دام يومين توزعت حفلاته بين مسرح القصبة المفتوح والمنصة الكبرى وسط المدينة. وشاركت فيه عدد من الأصوات المميزة والإيقاعات الملونة التي ترضي كل الأذواق خاصة من اسبانيا والبرتغال والمغرب وبعض إيقاعات أمريكا اللاتينية مثل تجربة الغناء الخاص للسوبرانو سميرة القادري التي مزجت الإيقاع المغربي في أداءها مع إيقاعات من كوبا والبرازيل والتشيلي، إضافة إلى مشاركة استريلا مورينتي من اسبانيا والمغربي حميد اجبار الذي غنى مع فرقة اسبانية في تزاوج جميل بين ثقافتين.
وحلت أيضاً فرقة سوار للثقافة والفنون من فلسطين التي قدمت عرضها الفني على المنصة الكبرى.
كما كان للمطربة الشابة نبيلة معن حضور ناعم أول أيام الافتتاح بأغانيها الخاصة التي تحرص فيها على اللمسة المغربية بالحان متجددة وإيقاع عصري .
وحسب المنظمين فالهدف هو تعزيز ثقافة الانفتاح على الآخر ونشر قيم المحبة والتسامح عبر السفر الفني في مختلف إيقاعات العالم حيث تتلاقى روح الإنسان أينما كان ووجد.
وقد عبّر رامي عياش لـ "سيدتي نت" عن سعادته بالمشاركة في هذا المهرجان لما لمسه من حرفية في التنظيم، مبدياً إعجابه بفضاء المدينة.
يذكر أنّ جمهور المدينة كان حاضراً بتفاعل كبير مع الفنان عياش الذي غنى لمدة ساعة ونصف وسط ترحيب كبير من جمهور شفشاون الذي يلتقي نجماً عربياً محبوباً لأول مرة في مدينته في أقصى جبال الريف.
يذكر أنّ المهرجان دام يومين توزعت حفلاته بين مسرح القصبة المفتوح والمنصة الكبرى وسط المدينة. وشاركت فيه عدد من الأصوات المميزة والإيقاعات الملونة التي ترضي كل الأذواق خاصة من اسبانيا والبرتغال والمغرب وبعض إيقاعات أمريكا اللاتينية مثل تجربة الغناء الخاص للسوبرانو سميرة القادري التي مزجت الإيقاع المغربي في أداءها مع إيقاعات من كوبا والبرازيل والتشيلي، إضافة إلى مشاركة استريلا مورينتي من اسبانيا والمغربي حميد اجبار الذي غنى مع فرقة اسبانية في تزاوج جميل بين ثقافتين.
وحلت أيضاً فرقة سوار للثقافة والفنون من فلسطين التي قدمت عرضها الفني على المنصة الكبرى.
كما كان للمطربة الشابة نبيلة معن حضور ناعم أول أيام الافتتاح بأغانيها الخاصة التي تحرص فيها على اللمسة المغربية بالحان متجددة وإيقاع عصري .
وحسب المنظمين فالهدف هو تعزيز ثقافة الانفتاح على الآخر ونشر قيم المحبة والتسامح عبر السفر الفني في مختلف إيقاعات العالم حيث تتلاقى روح الإنسان أينما كان ووجد.