أعلنت لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي عن انطلاق الدورة الثانية عشرة من مهرجان الرطب الذي تستضيفه مدينة ليوا، وذلك من 20 وحتى 30 يوليو، والذي يقام تحت رعاية الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة.
وخلال المؤتمر الصحفي الذي عقد في فندق فيرمونت باب البحر بأبوظبي للإعلان عن تفاصيل فعاليات المهرجان، أكد السيد عبدالله بطي القبيسي مدير إدارة الفعاليات والاتصال في لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي، أن هذا المهرجان يأتي احتفاءً بموسم ظهور الرُّطب وتقاليده الأصيلة، كحدثٍ عريق الصلة بتراثنا الأصيل، نسعى لإحيائه في أذهان الجميع والترويج له محلياً وإقليمياً.
ومن جانبه أوضح عبيد المزروعي مدير المهرجان، أن مسابقات هذا العام تشمل: مزاينة الرطب، ضمن فئات الخنيزي، الخلاص، الدباس، بومعان، الفرض، النخبة الرئيسي، والنخبة التشجيعي، إضافة للمسابقة المعروفة أكبر عذج، حيث تُمنح الجوائز للفائزين الخمسة عشر الأوائل في كل فئة، بالإضافة لمسابقتي المانجو والليمون (فئتي المحلّي والمنوّع)، مسابقة سلة فواكه الدار، جائزة المزرعة النموذجية، ومسابقة أجمل مجسم تراثي، إضافة لمسابقة التصوير الفوتوغرافي عبر الإنستجرام.
حيث يتم إعلان نتائج المسابقات بعد القيام بتدقيق المزارع وفقاً لمعايير دقيقة متعدّدة، تشمل النظافة العامّة للمزرعة، والعناية بالنخلة، واستخدام أسلوب الري الأمثل في توفير مياه السقي، إضافة إلى الالتزام بمواعيد تسليم العيّنات حسب الفئات والتواريخ التي يتم تحديدها من قبل اللجنة المنظمة.
وصرح المزروعي أن السوق الشعبي الذي يقام على هامش مهرجان ليوا، يُسهم في تسليط الضوء على التراث الإماراتي العريق، وإبراز دور المرأة الفاعل في الحياة البدوية التقليدية.
هذا ويتضمن مهرجان ليوا قرية مخصصة للأطفال تتضمّن عروضاً لمسرح الطفل، ومسابقات ثقافية، وحكايات الراوي، وورش عمل فنية متنوعة، وتعدّ خيمة الأطفال الوجهة المفضلة لهم، حيث يتعرفون على إرث البلاد في إطار من المرح والفن.
وخلال المؤتمر الصحفي الذي عقد في فندق فيرمونت باب البحر بأبوظبي للإعلان عن تفاصيل فعاليات المهرجان، أكد السيد عبدالله بطي القبيسي مدير إدارة الفعاليات والاتصال في لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي، أن هذا المهرجان يأتي احتفاءً بموسم ظهور الرُّطب وتقاليده الأصيلة، كحدثٍ عريق الصلة بتراثنا الأصيل، نسعى لإحيائه في أذهان الجميع والترويج له محلياً وإقليمياً.
ومن جانبه أوضح عبيد المزروعي مدير المهرجان، أن مسابقات هذا العام تشمل: مزاينة الرطب، ضمن فئات الخنيزي، الخلاص، الدباس، بومعان، الفرض، النخبة الرئيسي، والنخبة التشجيعي، إضافة للمسابقة المعروفة أكبر عذج، حيث تُمنح الجوائز للفائزين الخمسة عشر الأوائل في كل فئة، بالإضافة لمسابقتي المانجو والليمون (فئتي المحلّي والمنوّع)، مسابقة سلة فواكه الدار، جائزة المزرعة النموذجية، ومسابقة أجمل مجسم تراثي، إضافة لمسابقة التصوير الفوتوغرافي عبر الإنستجرام.
حيث يتم إعلان نتائج المسابقات بعد القيام بتدقيق المزارع وفقاً لمعايير دقيقة متعدّدة، تشمل النظافة العامّة للمزرعة، والعناية بالنخلة، واستخدام أسلوب الري الأمثل في توفير مياه السقي، إضافة إلى الالتزام بمواعيد تسليم العيّنات حسب الفئات والتواريخ التي يتم تحديدها من قبل اللجنة المنظمة.
وصرح المزروعي أن السوق الشعبي الذي يقام على هامش مهرجان ليوا، يُسهم في تسليط الضوء على التراث الإماراتي العريق، وإبراز دور المرأة الفاعل في الحياة البدوية التقليدية.
هذا ويتضمن مهرجان ليوا قرية مخصصة للأطفال تتضمّن عروضاً لمسرح الطفل، ومسابقات ثقافية، وحكايات الراوي، وورش عمل فنية متنوعة، وتعدّ خيمة الأطفال الوجهة المفضلة لهم، حيث يتعرفون على إرث البلاد في إطار من المرح والفن.
