افتتح الفنان وائل كفوري مهرجان جرش، وسط تضارب في المعلومات من قبل الصحافة الأردنية حول نجاحه من عدمه، حيث يؤكد البعض أنها كانت مميزة جداً وعلى كافة المستويات، بينما يشير آخرون أن جمهور وائل كفوري لم يملء مدرجات المهرجان العريق، الذي يحلم كل النجوم بالغناء فيه، وفتحت الابواب لاحقاً للجمهور ليدخل مجاناً.
لا شك أن إدارة المهجران إختارت أن يفتتح وائل كفوري الدورة الـ 31 للمهرجان، نظراً للشعبية الواسعة التي يتمتع بها على مستوى العالم العربي، على أن يستقبل المهرجان في لياليه المقبلة، لطيفة (الليلة 22)، سعد لمجرد غدا( 23 تموز\يوليو)، كاظم الساهر (27 يوليو \تموز) نجوى كرم (28 تموز\يوليو)، وائل جسار( 29 تموز\يوليو) ، ويارا في ختام المهرجان في 30 يوليو\ تموز.
صحافيون أردنيون أكدوا أن حفل وائل كفوري كان ناجحاً جداً، وأن وائل كفوري عرف كيف يشد جمهوره ويغازله منذ اللحظة الاولى لاعتلائه خشبة المسرح، عندما أطل عليهم بالكوفية الأردنية وغنى لهم اغنية وطنية اردنية ليشعل بعدها حماسه بمجموعة من أغانيه المشهورة ومواويله بصوته الجبلي، موضحاً إلى أنه تم تكريم كفوري في نهاية الحفل بتقديم درع المهرجان له.
في المقابل تحدث صحافيون آخرون عن فشل حفل وائل كفوري، ووثقوا كلامهم بفيديو من داخل المهرجان، يظهر خلو المدرجات الى من عدد قليل من الجمهور، معرباً عن خيبة أمله من عدم قدرة وائل كفوري من تعبئة نصف المدرجات، مطالباً من إدارة المهرجان عدم التواطء مع الفنانين، وتسمح بالدخول المجاني إلى المهرجان، لكي يعرف كل فنان حجمه الحقيقي.
لا شك أن هناك حقيقة ضائعة، حاولنا أن نعرفها من مدير أعمال وائل كفوري، لكنه لم يرد على الإتصال ربما بسبب تواجده في الأردن.
فهل ما حصل في العام الماضي مع رامي عياش في مهرجان جرش يتكرر هذه السنة مع وائل كفوري، وتنلدع حرب صور بين الفنان والصحافة، ويحاول كل منهما ان يثبت أنه على حق؟
لا شك أن إدارة المهجران إختارت أن يفتتح وائل كفوري الدورة الـ 31 للمهرجان، نظراً للشعبية الواسعة التي يتمتع بها على مستوى العالم العربي، على أن يستقبل المهرجان في لياليه المقبلة، لطيفة (الليلة 22)، سعد لمجرد غدا( 23 تموز\يوليو)، كاظم الساهر (27 يوليو \تموز) نجوى كرم (28 تموز\يوليو)، وائل جسار( 29 تموز\يوليو) ، ويارا في ختام المهرجان في 30 يوليو\ تموز.
صحافيون أردنيون أكدوا أن حفل وائل كفوري كان ناجحاً جداً، وأن وائل كفوري عرف كيف يشد جمهوره ويغازله منذ اللحظة الاولى لاعتلائه خشبة المسرح، عندما أطل عليهم بالكوفية الأردنية وغنى لهم اغنية وطنية اردنية ليشعل بعدها حماسه بمجموعة من أغانيه المشهورة ومواويله بصوته الجبلي، موضحاً إلى أنه تم تكريم كفوري في نهاية الحفل بتقديم درع المهرجان له.
في المقابل تحدث صحافيون آخرون عن فشل حفل وائل كفوري، ووثقوا كلامهم بفيديو من داخل المهرجان، يظهر خلو المدرجات الى من عدد قليل من الجمهور، معرباً عن خيبة أمله من عدم قدرة وائل كفوري من تعبئة نصف المدرجات، مطالباً من إدارة المهرجان عدم التواطء مع الفنانين، وتسمح بالدخول المجاني إلى المهرجان، لكي يعرف كل فنان حجمه الحقيقي.
لا شك أن هناك حقيقة ضائعة، حاولنا أن نعرفها من مدير أعمال وائل كفوري، لكنه لم يرد على الإتصال ربما بسبب تواجده في الأردن.
فهل ما حصل في العام الماضي مع رامي عياش في مهرجان جرش يتكرر هذه السنة مع وائل كفوري، وتنلدع حرب صور بين الفنان والصحافة، ويحاول كل منهما ان يثبت أنه على حق؟