كشفت الجمعية الفلكية في جدة أنه تم صباح أمس تسجيل حدوث انفجارين مزدوجين في البقعتين الواقعتين في الطرف الغربي لقرص الشمس، أحدهما كان الأقوى خلال العام الجاري.
وقال رئيس الجمعية المهندس ماجد أبو زاهرة: إن الانفجار الشمسي الأول حدث عند الساعة 5:11 صباحاً، وكان متوسط قوته "م 5"، والثاني عند الساعة 5:16 صباحاً، وكان متوسط قوته "م 7.7" على مقياس الانفجارات الشمسية، ما يجعله أقوى انفجار حتى الآن في عام 2016، ولم يكن لهما تأثير مباشر على الاتصالات اللاسلكية في المنطقة العربية، أو على أحوال الطقس.
وأوضحت الجمعية، أن الإشعاع الناتج من الانفجارين تسبب في "تأين" أعلى الغلاف الجوي للأرض ما أدى إلى انقطاع الموجة القصيرة للاتصالات اللاسلكية فوق المحيط الهادي، وذلك الانقطاع يمكن ملاحظته بواسطة هواة الاتصالات اللاسلكية، ومن خلال أجهزة الاتصالات في السفن والطائرات في صورة تشويش.
جدير بالذكر، أن الانبعاثات الكهرومغناطيسية الناتجة خلال الانفجارات تتحرك بسرعة الضوء، وتستغرق 8 دقائق فقط لتصل من الشمس إلى الأرض.
وقال رئيس الجمعية المهندس ماجد أبو زاهرة: إن الانفجار الشمسي الأول حدث عند الساعة 5:11 صباحاً، وكان متوسط قوته "م 5"، والثاني عند الساعة 5:16 صباحاً، وكان متوسط قوته "م 7.7" على مقياس الانفجارات الشمسية، ما يجعله أقوى انفجار حتى الآن في عام 2016، ولم يكن لهما تأثير مباشر على الاتصالات اللاسلكية في المنطقة العربية، أو على أحوال الطقس.
وأوضحت الجمعية، أن الإشعاع الناتج من الانفجارين تسبب في "تأين" أعلى الغلاف الجوي للأرض ما أدى إلى انقطاع الموجة القصيرة للاتصالات اللاسلكية فوق المحيط الهادي، وذلك الانقطاع يمكن ملاحظته بواسطة هواة الاتصالات اللاسلكية، ومن خلال أجهزة الاتصالات في السفن والطائرات في صورة تشويش.
جدير بالذكر، أن الانبعاثات الكهرومغناطيسية الناتجة خلال الانفجارات تتحرك بسرعة الضوء، وتستغرق 8 دقائق فقط لتصل من الشمس إلى الأرض.