بعد مرور 7 أعوام على وفاة نجم البوب الأسطورة مايكل جاكسون Michael Jackson، صرّح طبيبه السابق كونراد موراي Conrad Murray بأنّ النجم كان ما يزال على قيد الحياة حين وصل إلى المستشفى ليلة وفاته، على الرغم من التقارير الطبية التي ذكرت أنه كان ميتاً سريرياً في ذلك الوقت.
وقال الطبيب، الذي وجد مذنباً في جرم التسبّب غير المتعمد في وفاة النجم، في مقابلة له مع إحدى المجلات العالمية، إنه بقي في المركز الطبي UCLA لساعات على أمل أن يتعافى مايكل.
وفي الوقت الذي أصرّ فيه موراي على أنّه غير مسؤول عن وفاة جاكسون عام 2009، بسبب جرعة زائدة من المخدرات، بما فيها البروبوفول، ألقى اللوم على المسعفين، الذين شهد البعض منهم في المحكمة بأنّ نجم البوب كانت لديه علامات قلب يحتضر، حين وصل إلى مستشفى لوس أنجلوس.
وقال كونراد :"حين وصل إلى UCLA وجدوا دلائل حسيّة على أنه لم يكن ميتاً، بل كان حياً، وكانت لديه علامات الحياة؛ فقلد كنت في المستشفى برفقته لساعات طويلة".
وتابع :"لم أغادر المستشفى حتى الساعة 6 صباحاً. اهتممت بالأطفال والأم والإخوة والأخوات وكلّ شيء آخر".
وأشار موراي إلى أنه لم يكن مع الراحل حينما انهار عن عمر ناهز الـ 51 عاماً في بيته المستأجر في بيفرلي هيلز، قائلاً :"ما اتهموني به من تركه وحده لم يحدث، أنا حكم عليّ خطأ".
يُذكر أن موراي سجن 4 أعوام، وتمّ سحب رخصة مزاولة الطب منه، لأنه وجد مذنباً بالتسبّب بوفاة النجم بجرعة زائدة من البروبوفول والمهدئات.
وقال الطبيب، الذي وجد مذنباً في جرم التسبّب غير المتعمد في وفاة النجم، في مقابلة له مع إحدى المجلات العالمية، إنه بقي في المركز الطبي UCLA لساعات على أمل أن يتعافى مايكل.
وفي الوقت الذي أصرّ فيه موراي على أنّه غير مسؤول عن وفاة جاكسون عام 2009، بسبب جرعة زائدة من المخدرات، بما فيها البروبوفول، ألقى اللوم على المسعفين، الذين شهد البعض منهم في المحكمة بأنّ نجم البوب كانت لديه علامات قلب يحتضر، حين وصل إلى مستشفى لوس أنجلوس.
وقال كونراد :"حين وصل إلى UCLA وجدوا دلائل حسيّة على أنه لم يكن ميتاً، بل كان حياً، وكانت لديه علامات الحياة؛ فقلد كنت في المستشفى برفقته لساعات طويلة".
وتابع :"لم أغادر المستشفى حتى الساعة 6 صباحاً. اهتممت بالأطفال والأم والإخوة والأخوات وكلّ شيء آخر".
وأشار موراي إلى أنه لم يكن مع الراحل حينما انهار عن عمر ناهز الـ 51 عاماً في بيته المستأجر في بيفرلي هيلز، قائلاً :"ما اتهموني به من تركه وحده لم يحدث، أنا حكم عليّ خطأ".
يُذكر أن موراي سجن 4 أعوام، وتمّ سحب رخصة مزاولة الطب منه، لأنه وجد مذنباً بالتسبّب بوفاة النجم بجرعة زائدة من البروبوفول والمهدئات.