أظهرت نتائج دراسة أميركيَّة صدرت حديثاً أجراها باحثون في معهد بروكينغز الأميركي، حول العلاقة بين عدد الأصدقاء ومستوى الذكاء وحالة السعادة التي يمكن أن يعيشها، أنَّه كلما كان الشخص غبياً زاد عدد اصدقائة.
وشملت الدِّراسة 15 ألف شخص بفئة عمريَّة تتراوح بين 18-28 سنة يعيشون في بيئات مختلفة.
وخلصت نتائج الدِّراسة إلى ثلاث قواعد، الأولى، أنَّ الأشخاص الذين يعيشون في مناطق المكتظة بالسكان يعيشون حياة أقل سعادة، أما الثانية، فكانت أنَّ الناس يحتاجون دائماً إلى التواصل المستمر مع أصدقاء من عقليات مشابهة، وكلما زادت المحادثات الحميميَّة شعرنا بالسعادة، بينما تأتي الثالثة، لتخبرنا بأنَّ الأفراد ذوي نسبة الذكاء المرتفعة مستثنون من القاعدة الثانية؛ أي أنَّه كلما كنت ذكياً قل احتياجك للتواصل المستمر مع الآخرين، وأنَّ الحياة الصاخبة والاجتماعيَّة لا ترضيك.
وأوضحت الدِّراسة وفقاً لـ«هافينغتون بوست» عربي، بأنَّ عقل الإنسان الذكي يعمل في اتجاه واحد، لذلك فإنَّ العباقرة يفضلون الوحدة، ذلك أنَّ عدداً قليلاً من الناس يتفهمونهم ولديهم القدرة على تقبلهم، مشيرةً، إلى أنَّ الأذكياء يستغلون معظم أوقاتهم في تحقيق أهدافهم بعيدة المدى، ولذلك يتحمسون فقط للأنشطة التي تخدم أهدافهم وتقودهم إلى النتائج المرجوة.
أما المثقفون والأشخاص الذين يمتلكون مستويات مرتفعة من الذكاء مقارنة بمتوسطي الذكاء، فإنَّهم ينسجمون مع أنفسهم ولا يعتمدون في حياتهم على التواصل مع الآخرين، وإنَّما يحتاجون إلى التواصل الوثيق من وقت إلى آخر.
وشملت الدِّراسة 15 ألف شخص بفئة عمريَّة تتراوح بين 18-28 سنة يعيشون في بيئات مختلفة.
وخلصت نتائج الدِّراسة إلى ثلاث قواعد، الأولى، أنَّ الأشخاص الذين يعيشون في مناطق المكتظة بالسكان يعيشون حياة أقل سعادة، أما الثانية، فكانت أنَّ الناس يحتاجون دائماً إلى التواصل المستمر مع أصدقاء من عقليات مشابهة، وكلما زادت المحادثات الحميميَّة شعرنا بالسعادة، بينما تأتي الثالثة، لتخبرنا بأنَّ الأفراد ذوي نسبة الذكاء المرتفعة مستثنون من القاعدة الثانية؛ أي أنَّه كلما كنت ذكياً قل احتياجك للتواصل المستمر مع الآخرين، وأنَّ الحياة الصاخبة والاجتماعيَّة لا ترضيك.
وأوضحت الدِّراسة وفقاً لـ«هافينغتون بوست» عربي، بأنَّ عقل الإنسان الذكي يعمل في اتجاه واحد، لذلك فإنَّ العباقرة يفضلون الوحدة، ذلك أنَّ عدداً قليلاً من الناس يتفهمونهم ولديهم القدرة على تقبلهم، مشيرةً، إلى أنَّ الأذكياء يستغلون معظم أوقاتهم في تحقيق أهدافهم بعيدة المدى، ولذلك يتحمسون فقط للأنشطة التي تخدم أهدافهم وتقودهم إلى النتائج المرجوة.
أما المثقفون والأشخاص الذين يمتلكون مستويات مرتفعة من الذكاء مقارنة بمتوسطي الذكاء، فإنَّهم ينسجمون مع أنفسهم ولا يعتمدون في حياتهم على التواصل مع الآخرين، وإنَّما يحتاجون إلى التواصل الوثيق من وقت إلى آخر.