تحقيقاً لمقولة القط له سبعة أرواح! استطاعت قطة منزلي ، استعادة روحها وذلك بعد تسللها إلى غسالة الملابس، وبقائها داخلها وهي تعمل لمدة تزيد على دقيقة. فكيف نجت؟!
تفاصيل الحادثة:
تقول صاحبة القطة السيدة ليزا كيفي من مدينة "نوتينغهام" البريطانية: " قمت بإيقاف الغسالة مباشرة حالما سمعت صوت يجلجل عالياً واكتشف أن قطتي الحبيبة تدور داخلها! وفوراً تم أخذ القطة البالغة من العمر 9 أشهر إلى مستشفى "نوتينغهام" حيث تم الاعتناء بها وإعطاءها محلولاً طبياً لمعالجتها من الصدمة. وتستطرد السيدة كيفي: "بينما وضعت مقياس الغسيل على الدورة الستين، صعدت القطة "بنغل" على كتف صديقها بوبي إلى الغسالة لأخذ قسط من الراحة وسرعان ما قامت الغسالة بعملها في غسل الملابس لأتفاجأ أنها في داخلها!" وقد اخبر الطبيب البيطري صاحب القطة أنها قطة محظوظة حيث أنها نجت من هذه المحنة بسلام.
ذكرت السيدة كيفي أنه طالما ما اعتادت القطة على الصعود إلى غسالة الثياب لذلك كانت تحرص على إبقاء باب الغسالة مغلقاً، وكانت حريصة دوماً على أن تكون قطتها بعيدة عن الملابس التي تحتاج إلى غسيل، كما أنها تحرص دائماً على تفقد ما في داخل الغسالة قبل تشغيلها! ولكن في هذه المرة حسبما قالت: "تأكدت من أنني أخرجتها للخارج، ولكنها لسوء الحظ عادت إلى الداخل من دون أن ألاحظها! وقمت فوراً بمناداة زوجي كيفين عند ملاحظتي للصوت المزعج داخل الغسالة حيث اندفعنا صوب الغسالة ورأينا فروها مختلطاً مع الملابس التي في داخل الغسالة، وسرعان ما قاتلنا من أجل إخراجها ومن ثم أخذها إلى المستشفى من أجل الاطمئنان عليها!"
تفاصيل الحادثة:
تقول صاحبة القطة السيدة ليزا كيفي من مدينة "نوتينغهام" البريطانية: " قمت بإيقاف الغسالة مباشرة حالما سمعت صوت يجلجل عالياً واكتشف أن قطتي الحبيبة تدور داخلها! وفوراً تم أخذ القطة البالغة من العمر 9 أشهر إلى مستشفى "نوتينغهام" حيث تم الاعتناء بها وإعطاءها محلولاً طبياً لمعالجتها من الصدمة. وتستطرد السيدة كيفي: "بينما وضعت مقياس الغسيل على الدورة الستين، صعدت القطة "بنغل" على كتف صديقها بوبي إلى الغسالة لأخذ قسط من الراحة وسرعان ما قامت الغسالة بعملها في غسل الملابس لأتفاجأ أنها في داخلها!" وقد اخبر الطبيب البيطري صاحب القطة أنها قطة محظوظة حيث أنها نجت من هذه المحنة بسلام.
ذكرت السيدة كيفي أنه طالما ما اعتادت القطة على الصعود إلى غسالة الثياب لذلك كانت تحرص على إبقاء باب الغسالة مغلقاً، وكانت حريصة دوماً على أن تكون قطتها بعيدة عن الملابس التي تحتاج إلى غسيل، كما أنها تحرص دائماً على تفقد ما في داخل الغسالة قبل تشغيلها! ولكن في هذه المرة حسبما قالت: "تأكدت من أنني أخرجتها للخارج، ولكنها لسوء الحظ عادت إلى الداخل من دون أن ألاحظها! وقمت فوراً بمناداة زوجي كيفين عند ملاحظتي للصوت المزعج داخل الغسالة حيث اندفعنا صوب الغسالة ورأينا فروها مختلطاً مع الملابس التي في داخل الغسالة، وسرعان ما قاتلنا من أجل إخراجها ومن ثم أخذها إلى المستشفى من أجل الاطمئنان عليها!"