تم سحب الفيلم الأمريكي "Bastille Day" من صالات السينما في فرنسا، بعد أيام من الهجوم الذي ضرب مدينة نيس مخلفاً عشرات الضحايا من القتلى والجرحى.
إسم "Bastille Day" هو العبارة التي يطلقها الناطقون باللغة الإنكليزية على العيد الوطني الفرنسي الذي ويحتفل به يوم الرابع عشر من تموز/يوليو.
ومن الصدف الغريبة والحزينة أن الفيلم كان يروي حكاية هجوم إرهابي مخطط في ذات التاريخ أي 14 تموز/يوليو في باريس، وعلى البطل وهو مسؤول في الـ"سي اي ايه" وكالة المخابرات المركزية، إحباط الهجوم مع مساعدة أحد نشالي الشارع في باريس.
ويعد الفيلم الذي عرض في أمريكا منذ أشهر، مبرمجاً للعرض في قاعات السينما الفرنسية ابتداء من تاريخ 13 تموز/يوليو ولكن تم سحبه من القاعات بعد أيام من توزيعه، لأن الحكاية تشبه إلى حد ما المأساة التي وقعت في نيس، والتي تسببت في مقتل ما يزيد على 85 شخصاً ومئات الجرحى.
وقال أحد المسؤولين عن توزيع الفيلم من شركة "ستوديو كانال" ليشرح أسباب سحب الفيلم: "القرار هو احترام للضحايا وأسرهم".
يذكر أنه تم إلغاء أيضاً فيلم سينمائي آخر بعد اعتداءات 13 تشرين الثاني/نوفمبر في باريس وهو فيلم "صنع في فرنسا"، الذي كان يحكي قصة مجموعة من الجهاديين الباريسيين وقصتهم بين فرنسا وتركيا وسوريا.
إسم "Bastille Day" هو العبارة التي يطلقها الناطقون باللغة الإنكليزية على العيد الوطني الفرنسي الذي ويحتفل به يوم الرابع عشر من تموز/يوليو.
ومن الصدف الغريبة والحزينة أن الفيلم كان يروي حكاية هجوم إرهابي مخطط في ذات التاريخ أي 14 تموز/يوليو في باريس، وعلى البطل وهو مسؤول في الـ"سي اي ايه" وكالة المخابرات المركزية، إحباط الهجوم مع مساعدة أحد نشالي الشارع في باريس.
ويعد الفيلم الذي عرض في أمريكا منذ أشهر، مبرمجاً للعرض في قاعات السينما الفرنسية ابتداء من تاريخ 13 تموز/يوليو ولكن تم سحبه من القاعات بعد أيام من توزيعه، لأن الحكاية تشبه إلى حد ما المأساة التي وقعت في نيس، والتي تسببت في مقتل ما يزيد على 85 شخصاً ومئات الجرحى.
وقال أحد المسؤولين عن توزيع الفيلم من شركة "ستوديو كانال" ليشرح أسباب سحب الفيلم: "القرار هو احترام للضحايا وأسرهم".
يذكر أنه تم إلغاء أيضاً فيلم سينمائي آخر بعد اعتداءات 13 تشرين الثاني/نوفمبر في باريس وهو فيلم "صنع في فرنسا"، الذي كان يحكي قصة مجموعة من الجهاديين الباريسيين وقصتهم بين فرنسا وتركيا وسوريا.