أعلن المتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية الأستاذ خالد أبا الخيل عن نية الوزارة في توطين قطاع الصيدليات، حيث يأتي ذلك ضمن برنامج التوطين الموجه الذي يستهدف عددا من القطاعات والنشاطات على مراحل".
وقد تفاعل متلقي الخبر على أرض الواقع كما على مواقع التواصل الاجتماعي حيث كانت معظم آراءهم مؤيدة ومرحبة بالقرار، كونه سيدعم الشباب ويقلل من نسب البطالة في المملكة العربية السعودية.
لكن السؤال الأهم والذي تبادر إلى أذهان الكثيرات من خريجات قسم الصيدلة، هل سيشملنا ذلك القرار أم ماذا؟.
تواصلت "سيدتي" مع مدير العلاقات العامة بوزارة العمل الأستاذ حسين الغامدي الذي أكد أن القرار في حال أصدر سيشمل فئة النساء أيضا، مؤكداً على أنه مازال في مرحلة الدراسة.
أما بالنسبة لخريجات الصيدلة فقد قالت ملاك (25 عاماً ـ موظفة صيدلة في مستشفى حكومي بالطائف): بالنسبة لي كوني موظفة أساساً بمستشفى حكومي وأملك الخبرة فيستحيل علي أن أترك عملي لأعمل في تلك الصيدليات الخارجية، لكن إن كنت خريجة حديثا مثلا فبالطبع سأعمل لإكتساب الخبرة.
أما طالبة قسم الصيدلة بجامعة أم القرى رواء فلا تمانع من العمل في تلك الصيدليات الخارجية وتعلل ذلك بأن العمل في الصيدليات العامة يظهر قيمة سنوات الدراسة الفعلية التي تلقيتها، بينما الأمر سيكون مختلف تماما بالنسبة لي إذا ما عملت في صيدلية مستشفى.
وتجيب ضحى: "أنا مع القرار طالما أن الأمر إختيارياً لا إجبارياً، فهو سيعمل على إكسابنا الخبرة اللازمة وخصوصا للمتخرجات حديثاً، هذا وإن الأيام القادمة ستكون كفيلة بإخبارنا هل سيتم تنفيذ ذلك القرار فعلياً، أم أنه سيبقى مجرد إقتراح تحت الدراسة؟.
وقد تفاعل متلقي الخبر على أرض الواقع كما على مواقع التواصل الاجتماعي حيث كانت معظم آراءهم مؤيدة ومرحبة بالقرار، كونه سيدعم الشباب ويقلل من نسب البطالة في المملكة العربية السعودية.
لكن السؤال الأهم والذي تبادر إلى أذهان الكثيرات من خريجات قسم الصيدلة، هل سيشملنا ذلك القرار أم ماذا؟.
تواصلت "سيدتي" مع مدير العلاقات العامة بوزارة العمل الأستاذ حسين الغامدي الذي أكد أن القرار في حال أصدر سيشمل فئة النساء أيضا، مؤكداً على أنه مازال في مرحلة الدراسة.
أما بالنسبة لخريجات الصيدلة فقد قالت ملاك (25 عاماً ـ موظفة صيدلة في مستشفى حكومي بالطائف): بالنسبة لي كوني موظفة أساساً بمستشفى حكومي وأملك الخبرة فيستحيل علي أن أترك عملي لأعمل في تلك الصيدليات الخارجية، لكن إن كنت خريجة حديثا مثلا فبالطبع سأعمل لإكتساب الخبرة.
أما طالبة قسم الصيدلة بجامعة أم القرى رواء فلا تمانع من العمل في تلك الصيدليات الخارجية وتعلل ذلك بأن العمل في الصيدليات العامة يظهر قيمة سنوات الدراسة الفعلية التي تلقيتها، بينما الأمر سيكون مختلف تماما بالنسبة لي إذا ما عملت في صيدلية مستشفى.
وتجيب ضحى: "أنا مع القرار طالما أن الأمر إختيارياً لا إجبارياً، فهو سيعمل على إكسابنا الخبرة اللازمة وخصوصا للمتخرجات حديثاً، هذا وإن الأيام القادمة ستكون كفيلة بإخبارنا هل سيتم تنفيذ ذلك القرار فعلياً، أم أنه سيبقى مجرد إقتراح تحت الدراسة؟.