تُولي المملكة العربية السعودية اهتماماً كبيراً بـ«ذوي الاحتياجات الخاصة»؛ ليقينها بمدى دورهم الفاعل في حال تم تفعيل قدراتهم بما يخدم المجتمع.
في هذا الشأن قامت الجمعية التعاونية لمنسوبي جامعة الملك عبدالعزيز بالتعاون مع مبادرة «همسات قانونية» لذوي الاحتياجات الخاصة بإقامة فعالية «بصمتنا معكم»، شملت الفعالية خلالها توعية قانونية فيما يخص الحقوق والواجبات المتعلقة بهم، وقامت بالتوضيح المحامية نسرين الغامدي. وشاركت الأم والأستاذة «غادة رواس» بمشاركة الحضور تجربتها مع ابنتها، والتي انعكس نجاحها على النفسية المستقرة والمواهب المتطورة التي سعت العائلة لغرسها، والتي أحبت من خلالها أن تنشئ مجموعة «أمهات متميزات»؛ ليصبح بعد عدة أعوام فاعلاً بعدد كبير من أمهات لـ«ذوي الاحتياجات الخاصة» السعوديات سواء داخل المملكة أو خارجها لعرض تجاربهن والاستفادة من بعضهن البعض.
كما شمل برنامج الفعالية توعية فيما يخص الحقوق الجنائية المتعلقة بذوي الاحتياجات، قامت بتقديمها المستشارة القانونية «هالة الحكيم».
ووضحت الأستاذة «نعمة جستنية» لـ«سيدتي» من خلال مشاركة مبادرة «همسات قانونية» لأول مرة في مدينة جدة، وجدت أن عدد الحضور للفعالية كان جميلاً، وتفاعلهم تجاه البرامج رائعاً، وقالت: إن تقبل المجتمع لـ«ذوي الاحتياجات الخاصة» اختلف عن السابق، فالتقبل والتطور واضح جداً من قبل الأهالي من خلال حضورهم لبرامج وفعاليات التوعوية.
في هذا الشأن قامت الجمعية التعاونية لمنسوبي جامعة الملك عبدالعزيز بالتعاون مع مبادرة «همسات قانونية» لذوي الاحتياجات الخاصة بإقامة فعالية «بصمتنا معكم»، شملت الفعالية خلالها توعية قانونية فيما يخص الحقوق والواجبات المتعلقة بهم، وقامت بالتوضيح المحامية نسرين الغامدي. وشاركت الأم والأستاذة «غادة رواس» بمشاركة الحضور تجربتها مع ابنتها، والتي انعكس نجاحها على النفسية المستقرة والمواهب المتطورة التي سعت العائلة لغرسها، والتي أحبت من خلالها أن تنشئ مجموعة «أمهات متميزات»؛ ليصبح بعد عدة أعوام فاعلاً بعدد كبير من أمهات لـ«ذوي الاحتياجات الخاصة» السعوديات سواء داخل المملكة أو خارجها لعرض تجاربهن والاستفادة من بعضهن البعض.
كما شمل برنامج الفعالية توعية فيما يخص الحقوق الجنائية المتعلقة بذوي الاحتياجات، قامت بتقديمها المستشارة القانونية «هالة الحكيم».
ووضحت الأستاذة «نعمة جستنية» لـ«سيدتي» من خلال مشاركة مبادرة «همسات قانونية» لأول مرة في مدينة جدة، وجدت أن عدد الحضور للفعالية كان جميلاً، وتفاعلهم تجاه البرامج رائعاً، وقالت: إن تقبل المجتمع لـ«ذوي الاحتياجات الخاصة» اختلف عن السابق، فالتقبل والتطور واضح جداً من قبل الأهالي من خلال حضورهم لبرامج وفعاليات التوعوية.