مع اقتراب موسم الحج، وازدياد الخوف من انتشار العدوى بين جموع الحجاج الغفيرة التي تشهدها مكة المكرمة كل عام، ابتكر شاب سعودي "إحراماً" فريداً من نوعه، سيكون أفضل وسيلة لمنع انتقال العدوى بين الحجاج والمعتمرين.
حيث تمكَّن الشاب السعودي حمد بن علي اليامي من ابتكار رداء "إحرام" مضاد للبكتيريا والفيروسات، ومزود بتقنية النانو الفضية، ويعمل من خلال طبيعة المواد المستخدمة في حياكته مضاداً للفيروسات، وهو منسوج من القطن بنسبة 100%، ومصنوع بتقنية النانو الحديثة لدرجة أنه قابل للغسيل 90 مرة دون الحاجة إلى إضافة مواد كيميائية من الكلور، أو المواد المطهرة والمعقمة الأخرى.
الخطوة وصفت بالمبتكرة، وقد يتم الاستعانة بها في خدمات الحج والعمرة، وقام الشاب بعرضها على جامعة أم القرى، التي رأت أنه من الجيد الاستفادة من هذه التقنية الحديثة للحد من احتمال انتقال العدوى عبر التجمعات البشرية. وفقاً لـ "الوكالات".
عليه، امتدحت الجامعة تصنيع نسيج "إحرام" باستخدام تقنية جزيئات الفضة النانونية، واستخدام هذه التقنية في معالجة أغطية الأسرَّة والمراتب والأدوات الشخصية الأخرى التي يحتاج إليها الحجاج والمعتمرون.
حيث تمكَّن الشاب السعودي حمد بن علي اليامي من ابتكار رداء "إحرام" مضاد للبكتيريا والفيروسات، ومزود بتقنية النانو الفضية، ويعمل من خلال طبيعة المواد المستخدمة في حياكته مضاداً للفيروسات، وهو منسوج من القطن بنسبة 100%، ومصنوع بتقنية النانو الحديثة لدرجة أنه قابل للغسيل 90 مرة دون الحاجة إلى إضافة مواد كيميائية من الكلور، أو المواد المطهرة والمعقمة الأخرى.
الخطوة وصفت بالمبتكرة، وقد يتم الاستعانة بها في خدمات الحج والعمرة، وقام الشاب بعرضها على جامعة أم القرى، التي رأت أنه من الجيد الاستفادة من هذه التقنية الحديثة للحد من احتمال انتقال العدوى عبر التجمعات البشرية. وفقاً لـ "الوكالات".
عليه، امتدحت الجامعة تصنيع نسيج "إحرام" باستخدام تقنية جزيئات الفضة النانونية، واستخدام هذه التقنية في معالجة أغطية الأسرَّة والمراتب والأدوات الشخصية الأخرى التي يحتاج إليها الحجاج والمعتمرون.