عبر الفنان محمد حداقي عن عدم رضاه عن موسم 2016 وقال: «لست راضياً عنه أبداً حتى بالحدود الدنيا، لا أعرف ماهو السبب بالتحديد، لكن أعتقد أن الفشل ربما يتبعه ظرف إنتاجي أو ظرف له علاقة بالكاتب أو المخرج» كما قال: «لم يكن أدائي فيه مقنعاً أو حقيقياً، وشعرت بأنني أفتعل أحياناً وأقدم شيئاً مجانياً، الممثل معرض للوقوع في المطبات، وأتمنى ألا تتكرر».
واعتبر حداقي أن الفنان لايمكنه الإدعاء بنجاح التجارب الفاشلة، فنحن بذلك نكذب على أنفسنا، ونفقد مصداقيتنا لدى الجمهور، يجب على الممثل أن يشاهد بحيادية، وتكون لديه القدرة على تمييز الخطأ من الصواب.
واعتبر حداقي أن الفنان لايمكنه الإدعاء بنجاح التجارب الفاشلة، فنحن بذلك نكذب على أنفسنا، ونفقد مصداقيتنا لدى الجمهور، يجب على الممثل أن يشاهد بحيادية، وتكون لديه القدرة على تمييز الخطأ من الصواب.